ويمكنكم الآن رؤية تعريفه الجديد في (حلته) الجديدة المفصلة على مقاس دوره الراهن ، في هذا الرابط. والسؤال هو : هل كانت مهنته مشينة حتى يغيرها؟ وهل (النشر) أعلى مقاما من (الأزياء)؟
المهم انه اضاف الى قائمة مدوناته موقعا جديدا هو القايم:
والموقع هذا يفضح كل العملية ويلخص كل (النصب) الذي يجري باسم فاطمة والمهدي والشيعة عموما. فالموقع يحتفي بواحد مصري اسمه محمد الدريني تاريخه مريب مريب يعرفه المصريون جيدا والكثير من العراقيين ايضا منذ أن كان يرأس تحرير صحيفة (صوت يوليو) المؤيدة للرئيس صدام حسين وكان قد أخذ طريق القاهرة بغداد (خري مري) بالطائرات المجانية ايام كسر الحصار في أواخر التسعينات. وهناك وقائع وحوادث نصب يعرفها المعنيون من العراقيين أيام الحكم الوطني، ويكفي ان تضع اسمه على الانترنيت حتى تجد الشكوك تحيط به. بعد احتلال العراق تحول الرجل بقدرة قادر الى (زعيم شيعي) وليس أقل من ذلك .
والعبرة هنا هي السارية على مر العصور: قل لي من تصاحبه ، أقل لك من أنت!
إذن لماذا نستغرب ان تتحول (الأزياء) الى (النشر) ولماذا نستغرب ان يتحول المو- سوي الى سوي؟ والدريني من صدامي بامتياز الى خميني حتى گطع النفس؟ ورجل ديترويت الذي يرأس هذه المجموعة اضافة الى الحاخامات والقساوسة وكهان البوذية من اجل نشر الدين (الفاطمي) الجديد؟ وكأن الشيعة يحتاجون الى المزيد من الزعماء والمراجع المزيفة والخزعبلات !
معوده عشتارتنا...مو زين بس غير المهنه مو الجنس...وين جان ودينه وجهنه من الناس
ردحذفيغير مهنته ، يغير جنسه.. والله حتى لو يطلعون من جلدهم احنا وراهم.
ردحذف