كشفت صحيفة (الاسبوع) المصرية في تحقيق لها عن قيام شركة محلية بتزويد الجيش الإسرائيلي بالمواد الغذائية بصورة منتظمة عبر معبر العوجة في أوج الحرب الإسرائيلية على غزة، وذلك في وقت كان فيه معبر رفح مغلقا أمام إدخال مواد الإغاثة والمساعدات الطبية للجرحى الفلسطينيين.
وقالت الأسبوع إن "أسطول شاحنات مصري يتحرك ذهابا وإيابا على الطريق الممتد من مدينة السادات حتى معبر العوجة أقصي شرق مصر، ليسلم منتجات "شركة الاتحاد الدولي للصناعات الغذائية المتكاملة" إلى شركة تشانل فود الإسرائيلية التي تقوم بتوريدها لجيش الاحتلال.
تعليق عشتار: هؤلاء هم الضباع المتربحون من الحرب ومن الكوارث الذين يأتون بأشكال مختلفة، والذين يتاجرون بكل شيء.
(شركة مصرية)
ردحذفهاي فد يوم چنت دا اتمشى من يم بيت حسني الخفيف ..ومن شباچ الحمام (تعرفون هو كل اشويه
ياخذ دوش من هلگد ما وسخ)سمعٌته ديغني
فلتحيا الغنائم.........فلتحيا السرقات
حياتنا الجميلة....يحسُدها الباشوات
عراق
(في العراق الجديد- لغة الجسد سببا للقتل)
ردحذفسأغير العنوان الى (في العراق الجديد- لغة الفرح سببا للقتل) ....كيف..؟
سأتفلسف على راحتي بهذه المقولة.. لاني احد طلبة سقراط و ارسطو .. وهاوي شويه رياضيات
اذا كان من احد طقوس او عادات الشعوب هو الرقص...(متفقين.. ؟) و اذا كانت ممارسة الرقص تُجرى غالبا في مواسم الفرح....(متفقين ؟) وبما ان الرقص هو عبارة عن لغة جسد معبرة عن الفرح.. ( متفقين .. ؟)وبالنتيجة نستخلص ان لغة الفرح سببا في القتل..شتگولون..؟؟؟)
أتمنى للحكومة العميلة الخيبة في ما تسعى اليه
واتمنى للاستاذة سحر الدباغ السلامة والامان الدائمين
عشتورة ...آني هوايه اشگرچ .. لسعة صدرچ في تقبل تعليقاتي...اللي ايجوز تكون مملة
عراق
عزيزي عراق يبدو ان المديح خلى راسك يدور. اولا وضعت التعليق على غير الموضوع. ماعلينا!!
ردحذفالرقص ايضا لغة، ولكن بالتأكيد الاخت سحر لم تفسر لنا لغة فرح هؤلاء العملاء وانما لغة كآبتهم ونذالتهم فقط. والعملاء لا يعرفون الفرح ابدا بسبب خوفهم الدائم وذعرهم حتى من اسيادهم.
عشتورة............بليس لا تحچين عليٌه
ردحذفترى آني راسي داير خلقة... ما ينرادله شي ايدوٌره
عراق