وجدتها لكم : عشتار العراقية
اسمها الحركي (مينا) امريكية من اب ايرلندي وام لبنانية. عملت راقصة شرقية لمدة 14 سنة في عدة حانات وأماكن لهو في فينكس بأريزونا/ مثل كافيه صحارا وكافيه الواحة وكافيه اسطنبول ومطعم مشويات شهرزاد، والغرفة الفارسية ، وهي بعض الأماكن التي تقدم راقصات شرقيات . ويبدو ان الرقص لم يأت لها بعائد جيد، فقررت ان تذهب مع احدى شركات المرتزقة الى العراق لتساعد وزارة الدفاع العراقية على بناء العراق. كيف ؟ والله ماأدري . ولكني سأحكي لكم غدا قصة هذه الكوميديا السوداء على سبيل الترويح عنكم. وهي تقول في سيرتها الذاتية انها في عام 2004 ذهبت الى العراق للعمل ضمن فريق لتشكيل ودعم الجيش العراقي. الله أكبر!! بالتأكيد اذا كان الجيش العراقي الجديد تشكله وتدعمه بطن متلوية ، فأكيد هو جيش على واحدة ونص، الصورة لها تحت في اوقات الراحة من العمل (الاستشاري) في بغداد. وتقول ان صورتها هذه نشرت في صحيفة baghdad weekly التي يصدرها الأمريكان لنشر انجازاتهم!! الصورة من عام 2006. يعني ان العراقيين العملاء في وزارة الدفاع وفي الحكومة العتيدة يعرفون كل شيء عن خلفية مينا الثقافية وخبراتها التي يحتاجها الجيش العميل. ويتساءل البعض لماذا يظل الأمريكان والعراقيون يقولون ان الجيش لم يتم استعداده بعد ويحتاج الى سنوات أخرى. الآن عرفنا السبب. وإذا عرف السبب بطل العجب!!
اسمها الحركي (مينا) امريكية من اب ايرلندي وام لبنانية. عملت راقصة شرقية لمدة 14 سنة في عدة حانات وأماكن لهو في فينكس بأريزونا/ مثل كافيه صحارا وكافيه الواحة وكافيه اسطنبول ومطعم مشويات شهرزاد، والغرفة الفارسية ، وهي بعض الأماكن التي تقدم راقصات شرقيات . ويبدو ان الرقص لم يأت لها بعائد جيد، فقررت ان تذهب مع احدى شركات المرتزقة الى العراق لتساعد وزارة الدفاع العراقية على بناء العراق. كيف ؟ والله ماأدري . ولكني سأحكي لكم غدا قصة هذه الكوميديا السوداء على سبيل الترويح عنكم. وهي تقول في سيرتها الذاتية انها في عام 2004 ذهبت الى العراق للعمل ضمن فريق لتشكيل ودعم الجيش العراقي. الله أكبر!! بالتأكيد اذا كان الجيش العراقي الجديد تشكله وتدعمه بطن متلوية ، فأكيد هو جيش على واحدة ونص، الصورة لها تحت في اوقات الراحة من العمل (الاستشاري) في بغداد. وتقول ان صورتها هذه نشرت في صحيفة baghdad weekly التي يصدرها الأمريكان لنشر انجازاتهم!! الصورة من عام 2006. يعني ان العراقيين العملاء في وزارة الدفاع وفي الحكومة العتيدة يعرفون كل شيء عن خلفية مينا الثقافية وخبراتها التي يحتاجها الجيش العميل. ويتساءل البعض لماذا يظل الأمريكان والعراقيون يقولون ان الجيش لم يتم استعداده بعد ويحتاج الى سنوات أخرى. الآن عرفنا السبب. وإذا عرف السبب بطل العجب!!
الجيش العرقي العميل الجديد ليس له عقيدة قتالية ولهذا السبب اعادة بناؤه تحتاج الى استيراد وتشغيل الاف الراقصات الشرقية والغربية
ردحذفواعتقد ان العقيدة الوحيدة لهذا الجيش هو المتعة بالمال والجنس والتحرر من كل مهمات وطنية شريفة
وعندما ينزل الانسان الى مادون الوطنية يصبح القول ليس بعد الكفر ذنب هو الذي ينطبق على هؤلاء
وشكرا