بعث احد الأصدقاء الألداء بتعليق حاولت ان امسح بعضه واترك بعضه ولكني لم استطع فمسحته. مختصر قوله ان منتظر (شيعي) وضحية من ضحايا صدام ، فلماذا نفرح به نحن الصداميين ؟ كل العراقيين يمكن ان يفرحوا به الا الصداميين والبعثيين.
أعتقد اني اعدت صياغة التعليق بطريقة لائقة بدون ان أجرح احد.
أخي اللدود .. إذا بعد كل الذي جرى للعراق وللعراقيين بعد الإحتلال ، ,ماجرى لم يجر مثله ايام صدام ، فلا تخدع نفسك. إذا بعد كل ماجرى مازلت تقول شيعي وسني وصدامي ولا ادري ماذا ، فأنت لم تتعلم شيئا . كم مرة تريد ان يدمر الوطن حتى تتعلم؟
إن مافعله منتظر وهو شيعي من الجنوب ، ولكن قبل كل شيء هو عراقي، يمثل جميع من يحب العراق وينتظر لحظة من لحظات منتظر، من أجل ان يقوم بالعمل نفسه. لقد كان منتظر على صغر سنه، صافي البصر والبصيرة وقد عرف من عدوه، ووجه ثأره وثأر العراقيين من العدو الصحيح. فليتك تقتدي به.
حين اقول (بطلنا ) و(منتظرنا) وحين نحتفي به ، فليس لأننا نريد أن نقول انه (صدامي) أو (بعثي) او (سني) أو (ارهابي) او ما ادري شنو.. (نا ) الملكية ، تعني انه عراقي من خندقنا ، والعراق في نظري خندقان: مع الاحتلال وضده.
العراق الآن ليس : خندق صدام او (معارضيه) . لدينا الآن خندقان: العراق او مع الاحتلال. ففي أي خندق تقف أنت؟ يمكن ان تكون معارضا لصدام ، هذا رأيك، ولكنك في الخندق ضد الاحتلال. اهلا وسهلا بك في أي وقت. أما اذا كنت مع صدام وفي نفس الوقت مع الاحتلال، فليس لك مكان هنا.
أليس من الغريب ان نتعارك على فعل البطولة ، هذا يقول لي وذاك يقول لي؟ لماذا لا يكون للعراق كله؟ أما آن الأوان ان نتوحد جميعا في الفرح وفي الحزن، و في مقاومة الاحتلال؟
أعتقد اني اعدت صياغة التعليق بطريقة لائقة بدون ان أجرح احد.
أخي اللدود .. إذا بعد كل الذي جرى للعراق وللعراقيين بعد الإحتلال ، ,ماجرى لم يجر مثله ايام صدام ، فلا تخدع نفسك. إذا بعد كل ماجرى مازلت تقول شيعي وسني وصدامي ولا ادري ماذا ، فأنت لم تتعلم شيئا . كم مرة تريد ان يدمر الوطن حتى تتعلم؟
إن مافعله منتظر وهو شيعي من الجنوب ، ولكن قبل كل شيء هو عراقي، يمثل جميع من يحب العراق وينتظر لحظة من لحظات منتظر، من أجل ان يقوم بالعمل نفسه. لقد كان منتظر على صغر سنه، صافي البصر والبصيرة وقد عرف من عدوه، ووجه ثأره وثأر العراقيين من العدو الصحيح. فليتك تقتدي به.
حين اقول (بطلنا ) و(منتظرنا) وحين نحتفي به ، فليس لأننا نريد أن نقول انه (صدامي) أو (بعثي) او (سني) أو (ارهابي) او ما ادري شنو.. (نا ) الملكية ، تعني انه عراقي من خندقنا ، والعراق في نظري خندقان: مع الاحتلال وضده.
العراق الآن ليس : خندق صدام او (معارضيه) . لدينا الآن خندقان: العراق او مع الاحتلال. ففي أي خندق تقف أنت؟ يمكن ان تكون معارضا لصدام ، هذا رأيك، ولكنك في الخندق ضد الاحتلال. اهلا وسهلا بك في أي وقت. أما اذا كنت مع صدام وفي نفس الوقت مع الاحتلال، فليس لك مكان هنا.
أليس من الغريب ان نتعارك على فعل البطولة ، هذا يقول لي وذاك يقول لي؟ لماذا لا يكون للعراق كله؟ أما آن الأوان ان نتوحد جميعا في الفرح وفي الحزن، و في مقاومة الاحتلال؟
ان الهزيمةدائما"يتيمة اما النصر فله الف ابا"يتبناه
ردحذفان الذين يفكرون بالطائفية اعذروهم فهم يملكون عينا"واحدة" فقط
فلماذا لم يذكرهذا الطائفي الذين ضربوا منتظرالم يكونواشيعة بقياساته المريضة؟؟؟؟
هذا خندق الوطن
وذلك خندق الاحتلال
ومنتظراختار الخندق الاول
ماجد
ابن العراق الواحد....كنت من رواد كتابات وانا معجب بذكاؤكم وقدرتكم على الاقناع وموضوعيتكم ودفاعكم عن الحق والحقيقه وكانت مقالاتكم في كتابات الؤلؤه التي من دونها سيقى هذا الموقع يتيما
ردحذفاخي العزيز ماجد
ردحذفوأخي العزيز ابن العراق الواحد
شكرا على هذه الكلمات . إن الحقيقة بسيطة وفي متناول الجميع، إذا فعلا نظرنا للامور من منظار خندقين : الوطن والإحتلال. عندها نستطيع ان نفهم كل شيء يجري من حولنا. لماذا مثلا لايفهم البعض ان الوطن لا يكون إلا باتحادنا؟