لمن سألني عن انقطاعي كل هذه الأيام ، أقول لكم اني كنت مستغرقة في البحث لاستكمال موضوع (الصهيوني الذي اشترى العراق) ، وإذا بي مثل من سقط في بئر سحيقة لاقرار لها، ثم وجد ابوابا سرية عليه فتحها وممرات مخفية عليه اجتيازها. مسكين العراق والله على مافعلوا به. وكأن المأساة لم تكن كافية ، عثرت في خضم كل ذلك وفي وسط المستنقع على امرأة عراقية للأسف باعت أهلها والوطن مبكرا لتلتحق في صفوف الجواسيس. سيأتي ذكرها في موضوع خاص بها مع كامل اسمها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق