الأديب الألماني الحائز على جائزة نوبل، غونتر غراس، كتب قصيدة يقول فيها أن "اسرائيل" خطر على السلام العالمي، وأنه حين بلغ هذا السن وحين لم يعد في المحبرة نقطة حبر، لابد ان يقول ماينبغي أن يقال. طبعا قامت عليه الدنيا، وانهالت عليه أوصاف "معاداة السامية" وأخيرا اصدر الكيان الصهيوني قرار منعه من الزيارة (وسبق ان زار الكيان عدة مرات) تأسيسا على قانون "منع من عمل مع النازيين من دخول البلاد" ولوحوا له بماضيه حين كان جنديا في الجيش النازي. ياترى لماذا لم يطبقوا عليه هذا القانون حين كان يزور كيانهم المصطنع من قبل؟ بل لماذا لم يستحضروا عفريت ماضيه من العلبة حين منح جائزة نوبل التي يهيمن عليها الصهاينة؟
القصيدة بالألمانية هنا
القصيدة بالإنجليزية هنا
القصيدة بالعربية هنا
القصيدة بالألمانية هنا
القصيدة بالإنجليزية هنا
القصيدة بالعربية هنا
"Die Atommacht Israel gefährdet den ohnehin brüchigen Weltfrieden"
ردحذفes zu spät meine freunde ... es zu spät
?Sie sprechen Deutsch
ردحذفSie meinen,sprechen Sie Deutsch?
ردحذفJa, es ist mein vierte sprache
عقدتوها علينا يا ست عشتار واخي بغدادي كردي
ردحذفقلنا صيني ماشي
بس الماني من اين ناتي بها ؟!
على كل نعود لحملة الصهاينة على الكتاب والمفكرين العالميين الذين يتجراون وينتقدون دولة الكيان الصهيوني
اقول ان "اسرائيل " بنيت واقيمت على الارهاب سواء ضد العرب والفلسطينيين ام ضد كل دول العالم الاخرى شرقية كانت ام غربية
وبذكاء التاجر الذي يسيطر على السوق استطاعت ان تسن قوانين خاصه بها واهم اسلحتها هو سلاح "معاداة السامية" المسلط على اعناق كل من تسول له نفسه انتقادها من الغرب
ولهذا لكم الله ايها العرب والمسلمون
ولكم تحيات