بسرعة ردت عضو الكونغرس السابقة والناشطة حاليا سينثيا ماكيني الموجودة في طرابلس - ليبيا حاليا، على رسالتي اليها بالرسالة التالية:
عزيزتي عشتار
كمواطنة أمريكية ، لابد من القول اني اشعر بالحرج من سياسات حكومتي وهي تنشر العنف والكراهية في انحاء العالم. لقد سنحت لي الفرصة للقاء ضحايا السياسة الامريكية في العراق وفلسطين وكوبا وفنزويلا، وتقريبا في كل مكان على الكرة الأرضية هناك عائلات تضرر افرادها من السياسة الامريكية السيئة بدون ضرورة. كل ما اريده ان يعيش العالم ويزدهر في ظل سلام عادل. وهذا لن يوجد الا اذا قال الناس الحقيقة حول ما يحدث. ورغم ان الأوضاع خطرة في ليبيا ولكني سعيدة أن اكون شاهدة. في الواقع عدم الوجود هنا، عدم اليقظة ، عدم الوعي هو اكثر خطورة لأن اللاعبين الاشرار المسؤولين عن حكوماتنا - حول العالم - مطلقو العنان. نحن الأغلبية ولدينا القوة. ينبغي ان ننظم أنفسنا ونستخدم هذه القوة.
أرى انه من الضروري التواصل مع المناهضين للإمبراطورية . يمكنكم التواصل معها على الشبكات الإجتماعية هنا
Myspace
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق