ارسلت (أم أياد) الصورة التالية وهي تقول انها في اعتقادها تستحق افضل صورة لعام 2011
وتعليقي: كان في جعبة الحزب الحاكم ترسانة من اسلحة مكافحة (الثورات) : الغاز المسيل للدموع، والرصاص المطاطي والرصاص الحي، وخراطيم المياه، والشعلات النارية،والاعلام، وخف الجمل.
عبقرية الصورة تكمن في اللحظة التي التقطت فيها
ردحذفحيث جزء من الثانية يفرق في هذه اللحظات بالاضافة لندرة الحدث نفسه..هو كل يوم بيبقى فيه موقعة الجمل الايام دي!!
الصورة مضحكة مبكية في نفس الوقت
مش حقدر اشرح ازاى هي مضحكة لكن يكفي قراءة التعليقات على الصورة في الفيس بوك
البوم صور لموقعة الجمل الشهيرة
http://www.facebook.com/album.php?aid=25154&id=122752104463677
الجميع تقريبا رأى ان دخول الخيل و الجمال على المتظاهرين مضحك الى حد ما (و متخلف ايضا)حتى مراسل سي ان ان ضحك قليلا و هو يصف الموقف في تقريره
و مبكية بسبب دوافع و مبررات هؤلاء الناس للهجوم على المتظاهرين و كيف غرر بهم رجال الاعمال من اعضاء الحزب الوطني و كيف استجابوا بسذاجة لهم حتى انهم لم يتلقوا مالا كما اشيع
و ده يثبت لنا لماذا من بين 85 مليون في مصر عموما و 20 مليون في القاهرة وحدها و لكن لم يخرج الا ثلاثة او اربعة ملايين لان الاغلبية مثل هؤلاء الناس عمل النظام على تقزيم احلامهم و طموحاتهم طوال 30 فيرضوا فقط بالامان و الاستقرار مع الفتات من الرزق و الاستقرار مقابل حريتهم و حقوقهم الاخرى التي غالبا لا يعلموا عنها شئ