فيلم فيديو نشره موقع الرابطة العراقية ، يبين حالة الفوضى لدى اخراج ضحايا كنيسة سيدة النجاة، ويفضح الإداء الساذج والسيء لفرقة مكافحة الإرهاب. كان احدهم يقول لكل خارج وخارجة من الكنيسة "گولي ياالله" ويسأل كل رجل عن اسمه ، ولا ادري السبب ، شرح الموقع ان ذلك حتى يتعرف على الارهابيين الذين قد يخرجون مع الناس اقتداءا بفيلم عادل امام (الارهاب والكباب) ، وكأن لديه قائمة بأسماء الارهابيين أو أن سيماهم في اسمائهم! أما شر البلية في الموضوع فهو عندما يخرج أحدهم وهو يتأوه لمقتل أحد القسس ويقول (ابونا .. أبونا) ، فيعاجله بالرد "ابوك برة .. ابوك برة " .. ويطلب من اكثر من خارج ان يقول اذا سئل عمن أخرجهم انهم "ابطال مكافحة الارهاب"!
الفيلم هنا.
الفيلم هنا.
كل عام وانتِ بخير استاذة
ردحذفاني اللي اريد افتهمه شي واحد
فرنسا ترحب بكل لاجيء منهم وكأنما فرنسا فرحانة بهل مصيبة
خروج مسيحيين العراق يعني تحول العراق الى ثلاثة اقسام
اكراد وشيعة وسنة
على اساس ان التركمان هم سنة وشيعة
والباقي هم يزيدية وصابئة وسيتم على هذا الاساس تهجيرهم بنفس الاسلوب عن ما قريب
المستفيد هو من يفكر بتحويل العراق الى ثلاث دول
نفس الشيء نتيجة التمزيق المنظم للنسيج الاجتماعي في بغداد ادى الى تحويل بغداد الى مناطق طائفية وتقليص المناطق المختلطة خلال ثلاث او اربع سنوات.
اصدقاء مسيحيون لي اكدوا لي ان الى حد يومين كانت هناك مدرعات اميركية تحمي المكان واختفت اي ان اللعبة كبيرة ومنظمة وهي اكبر حتى من حفنة من الارهابيين او قضية مسلمتين معتقلتان عند الاقباط كذريعة.
تحياتي
البرجوازي العراقي
ابوك برة...ههههههههههه ههههههههه معلش مش قادرة امسك نفسي
ردحذفشر البلية ما يضحك صحيح
و بالمناسبة هم المسيحيين بيتشهدوا ازاى قريت الحكاية دي في توبيك تاني بس حابة اعرف بيتشهدوا ازاى لو حسوا ان الموت قريب؟!
هبة
ردحذفوالله ما اعرف كيف يتشاهد اخوتنا المسيحيون حين يخافون اقتراب الموت. لم اسأل احدا عن ذلك ولكني اعتقد انها تقصد الاحساس باقتراب الموت ، وقد تكون الكلمة مأخوذة من تراث الثقافة الاسلامية التي يعيشون فيها . مثل المسيحي المصري الذي قد يبدأ معك الكلام بقوله "صلي على النبي" وقد يقول (الحمد لله ) و(ان شاء الله) اي انها تعبيرات تراثية من معايشة المحيط.