"المدونة محمية بميثاق الشرف. أرجو الإشارة الى اسم (غار عشتار) والكاتبة (عشتار العراقية) عند إعادة النشر"

19‏/10‏/2010

لبس البينباغ ونسي العلم !

نشرت الدار العراقية مجموعة من الصور للمالكي في زيارته الى ايران مؤخرا ، وقد لاحظت الدار غياب العلم العراقي حسبما يقتضي البروتوكول. وقد جمعت لكم الصور في سلايد شو. ولي ملاحظات أخرى على الصور.

إضغط على الصورة لتشاهد السلايد شو

ملاحظاتي على الصور

1- المالكي هذه المرة ارتدى البينباغ .. ونسي العلم !

2- لاحظوا باقة الورد . مع رؤساء الدول الاخرى كان الورد ناهضا وزاهيا وشامخا ومع كل رئيس كان للورد شخصية ، ومنسق بطريقة رائعة من ناحية الالوان والانواع . ولكن مع المالكي هناك ورد بدون سيقان مرمي على طبق مثلما يرمي الورد على جثة .. او مثلما يجمع اصحاب المطاعم بقايا الاكل في طبق واحد لتقديمه لأحد الفقراء ، فيكون الطبق مخلط يالوز من كل البقايا ، فالله اعلم ان يكون الورد المقدم للمالكي هو فتافيت باقات ورود محترمة سابقة.

هناك 6 تعليقات:

  1. عشتارتنا....مو بس الورد....دشوفي حتى الطبله مع بقيه الرؤساء احلى و أكشخ...بعدين كل رئيس يخلي علم الدوله التي يمثلها...و على هذا الاساس المالكي لم ينس العلم...بس حتى لا نظلم قشمري نجاد ...شوفي الصوره الاولى كلش زين...خالين جنب المالكي نفس نوع الكلينكس اللي واضعينه جنب نجاد...بعد شتريدين احترام اكثر من هذا

    ردحذف
  2. استاذة عشتار

    سمعت في البي بي سي ان ايران ليس

    لديها مانع في ان المالكي يكون

    رئيسا لوزراء العراق بمباركة ايرانية

    و ايضا يبدو مباركة عربية ايضاً مصر

    سوريا

    فهل اتفق العرب و الايرانين على أن\

    يكون المالكي رئيساً لوزراء

    و ما هو مصير علاوي هل أنتهى دورة؟

    اية تحليلك يا استاذة عشتار ل

    لعبة تغير العملاء و اتفاق العرب

    و ايران ل أول مرة على شخص واحد

    و هو المالكي ؟؟؟

    ردحذف
  3. الواضح أن إيران وضعت المالكي في الموقع الذي يستحقه، فهو لم يعد رئيساً للوزراء بل رئيس حزب يسعى للحصول على دعم لترشيحه مجدداً. وإيران تعامله معاملة الخدم أي كما يستحق، عملاً بقول المتنبي رحمه الله:

    لا تشتر العبد إلا والعصا معه
    إن العبيد لأنجاس مناكيد

    ويبدو من الصور التي نشرت كيف يجلس مثل العبد الذليل يستمع إلى النصائح أو الأوامر دون أية ابتسامة وبوجه عبوس....

    ردحذف
  4. اخي مواطن مصري .. شكرا على حسن ثقتك بي لتسألني بين حين وآخر عن رأيي وتفسيري لهذه المسألة او تلك. وفي الواقع لا تفسير لديّ عن أي شيء الآن سوى ما سبق أن كتبته عن الصراع بين ايران وامريكا حول النفوذ في العراق. ولا يمكن ان نستبق الأحداث ونحلل لماذا المالكي ولماذا علاوي . أنا قلت من قبل ان المالكي طالما يرأس حزبا طائفيا فهو مفضل ايرانيا ، وعلاوي مفضل امريكيا وعلينا ان ننتظر من سوف يفوز بالكرسي لنعرف من الذي فاز : ايران ام امريكا؟ اما الان فكل ما نسمعه اقاويل لا نستطيع أن نبني عليها.

    ردحذف
  5. أحدالأصدقاء لاحظ ملاحظة مهمة اخرى حين كتب لي يقول انه ليس هناك مترجم بين خامنئي والمالكي. وقد استنتج هو ان المالكي يجيد الإيرانية لأن خامنئي لن يتنازل ويتحدث العربية.

    وكان من رأيي ان خامنئي يجيد العربية ، وقد بحثت في الانترنيت الان ووجدت هذا الرابط وفيه خطب باللغة العربية لخامنئي.

    http://www.youtube.com/watch?v=hdFvZW5ftko

    ردحذف
  6. الخارطة الفارسية الضخمة جدا جدا تنم عما يكنه العقل الباطن و اللاشعور الفارسي من الرغبة في التضخم جغرافيا فضلا عن الهيمنة الفكرية والسياسية ( التشيع )

    إذا الهالكي ميعرف الفارسية هذا دليل الغباوة الشديدة .. يعني إدعاء عليه وليس له .
    الهندي يعيش سنتين في بلاد العرب وبعدهه يرطن خليجي بلبل !!

    ردحذف