حصل الأمر حين كانت كمبرلي مورفي وهي عضوة شيء اسمه الفرقة الامريكية american legion في زيارة الى احد المحلات اثناء اجازتها ، وفي حين كانت تثرثر مع امها حول سباق حديث اشتركت فيه لجمع تبرعات لشراء بطاقات شحن للهواتف النقالة لارسالها الى الجنود في العراق ، سمعها صاحب المحل وسألها "هل تقومون بهذا الشيء؟" وعرض عليها اخذ 400 كيس فيها الدببة الجيلاتينية . ويبدو انها كانت بقية طلبية تركت في المحل ، .وقد شارك متبرعون في رزم الحلويات وارسالها الى العراق.
وقد استلمها الجنود ووزعت في مناسبات عديدة على الأطفال في العراق.
++
تعليق: بغض النظر عن خطر هذا النوع من الحلويات على الأطفال سواء بسبب الالوان الصناعية او بسبب مادة الجيلاتين المستخدمة ، لا ادري لماذا تعتقد قوات الاحتلال أنه من المناسب قتل الآباء والأمهات وتهديم المنازل على رؤوس سكانها ، وتدمير البنى التحتية في البلاد و نشر الامراض والجوع والفقر والخوف ، ثم بعد كل هذا شراء حب أطفال العراق بالجيلاتين الملون ! أية عقلية مريضة هذه ؟!
خل ياكلون ماطول عمهم لازك بالكرسي
ردحذفمو انطوهم هدية 400 مليون دولار لضربهم العراق وقتل ابنائه في 1991
ما نستاهل 4000 جيلاتينايه ولو هاي الدنيه كلشي بيها جيلاتيني مو ثابت
اقتبست مقالتك مشكورة يا عشتورة في مدونتي هنا
http://alamriya.blogspot.com/2010/09/400-400.html
ولعل معظم العراقيين لن يدركوا أن الهلام (مادة الجيلاتين ) تستخرج من عظام الخنزير.....
ردحذف