اوليفر ستون
طبعا ثارت ثائرة الصهاينة الامريكان وعلى رأسهم حاييم صبان صديق امراء قطر وقناة الجزيرة الذي تناولنا سيرته هنا والي يقوم بحملة الآن لالغاء عرض فيلم اوليفر ستون ومع ان الأخير اعتذر فيما بعد قائلا "اعتذر عن ملاحظاتي الفجة . ان اليهود لايسيطرون على الاعلام او اية صناعة اخرى "
ولكن صبان قال ان هذا اعتذار مزيف لن يقبل به وان اوليفر ستون كان ثابتا دائما في لاوطنيته الامريكية وملاحظاته اللاسامية. " انا احترم حقوقه في التعديل الاول من الدستور وعليه ان يحترم حقوقي"
وقال البليونير الصهيوني انه اتصل برئيس سي بي أس ليزلي مونفس لحثه على منع المسلسل.
وكان ستون قد قال ان الفيلم الوثائقي وهو من 10 حلقات سيضع هتلر وستالين في سياقهما التاريخي ويقدم درسا مكثفا بديلا عن التاريخ الناقص الذي يدرس في المدارس الامريكية ويضخ لوسائل الاعلام الجماهيرية.
(هذا هو سبب الهجمة كما اعتقد وليس كلمات ستون ، لأنه يتدخل في التاريخ الذي كتبه الصهاينة )
وقال صبان انه اتصل برئيس شركة سي أي أي المشارك بريان لورد والشركة هي الوكيل الفني لاوليفر ستون من اجل التخلي عنه كما فعل وكيل ميل جبسون بعد ملاحظاته (اللاسامية) ويضيف صبان "لقد ازعجني دائما حبه للرئيس الفنزويلي هوجو شافيز ولكن هنا تمادى كثيرا واعتذاره كاذب بشكل واضح." وقال انه ينشر بين اصدقائه في هوليوود الا يتعاونوا بعد الان مع اوليفر ستون.
لا .. أبدا .. اليهود لا يسيطرون على اية وسائل اعلام !!
يقول الكاتب الاسرائيلي جلعاد اتزمون ان الكلمات التي اوردها ستون في اعتذاره تؤكد تدخل اليهود الأمريكان في صناعة الاعلام . وينقل عن صبان انه - حسب تقرير نيويوركر في الشهر الماضي - قد وصف وصفته المؤيدة لاسرائيل في مؤتمر عقد في الخريف الماضي على ان التأثير في السياسة الامريكية يكون بثلا ثة اساليب:
تبرع للاحزاب السياسية - انشيء مؤسسات فكرية - سيطر على منافذ الاعلام)
وقد طبقها كلها.
حاييم صبان
عشتارتنا....هذه اساليب اليهود في كل بقعه من العالم...انظري الى المليونير الاسترالي روبرت مردوخ و مدى سيطرته على الاعلام ...واظن ان الكل قد سمع عن مشكله اجهزه البلاك بيري و كيف ان الرسائل و المكالمات تمر كلها من خلال سيرفر الشركه في كندا مما تعتبره العديد من الدول تعدي على الخصوصيه وانتهاكا لواحده من مقومات الامن القومي....اي تصنت رسمي...ان من يملك هذه الشركه هو يهودي تركي...و هناك شركه اسمها Westfield تملك متاجر ضخمه في استراليا و نيوزلاندا و حتى في امريكا...هؤلاء لا يقاضون ايجارا شهريا من مؤجري محلاتهم في سلسله متاجرهم بل هم يأخذوا نسبه من ارباح المحل...نسبه ضئيله تكاد تكون " في النهايه " اقل من اي ايجار ممكن ان يدفعه اي مؤجر في اي مكان اخر...و لكنهم يشترطون من اصحاب المحلات ان يعطوهم كل بيانات المبيعات ليتاكدوا من نسبه الربح...طريقه ذكيه لمعرفه كيف يسير السوق و ما هو المربح و تكاد تكون مفاصل السوق باجمعه في ايديهم...مالكو سلسله المتاجر هذه من اليهود
ردحذفاليهود خصم ذكي فاحذروه
وهذا يشبه ما حدث للممثل المعروف مارلون براندو الذي قال في مقابلة تلفازية مع لاري كينغ عام 1996 إن اليهود يسيطرون على هوليوود، فقامت الدنيا ولم تقعد.
ردحذفقال براندو "اليهود يسيطرون على هوليود؛ اليهود يملكون هوليوود ويجب أن تكون لديهم حساسية أكبر تجاه الشعوب التي تعاني".
المقابلة الكاملة موجودة على الرابط التالي:
http://washington-report.org/backissues/0596/9605046.htm
وقد اتهمته عصبة مكافحة التشهير الصهيونية بمعاداة السامية وطالبته بالاعتذار من اليهود
http://www.adl.org/presrele/asus_12/2708_12.asp
ويقال أن براندو مع أنه اعتذر عن قوله لم يستطع التمثيل بعد ذلك في أي فلم كبير ولم يعط دوراً رئيسياً في أي فلم، وشارك بعد هذا في أربعة أفلام بأدوار ثانوية!
وهذا الرابط قد يكون مفيداً أيضاً
http://www.ihr.org/leaflets/jewishlobby.shtml