أرسل اليّ صديق الغار مصطفى كامل رسالة برابط مقالة يقول انها جديرة بإطلاعي . ضحكت وحزنت وأنا أقرأ المقالة والرسالة. لأني أنا من كنت قد ترجمتها ونشرتها في الغار منذ 9 نيسان 2010. والمقالة هي بقلم الكاتب اسرائيل شامير حول تفكيك العراق.
ذهبت الى آلة البحث لأرى من نشر المقالة بدون الإشارة الى المصدر والمترجم وكنت قد وضعت بشكل واضح وبلون مغاير بعد اسم المؤلف (أي ان الناقل لم يكن سيعمى عن رؤيته لو كان حسن النية) : المترجم: غار عشتار.
لم أبحث كثيرا ، ولكن اليكم هذا النموذج: كان موقع شبكة الأخبار العراقية قد نشر المقالة ونسبها لنفسه هنا. النشر كان في 9 آيار 2010 (بعد شهر بالضبط من نشر المقالة في الغار)
وهذا النموذج: موقع العراق للجميع نشر المقالة قبل ذلك في 13 نيسان 2010 مع ذكر المصدر .
تحية كبيرة لموقع العراق للجميع. هذا هو الفرق بين الكذب والصدق. صحيح أنه ليس هناك ميثاق شرف على الانترنيت ، ولكن الإعلاميين الشرفاء لايحتاجون الى أكثر من الضمير ميثاقا لهم.
ربما سيقول بعضكم أن موقع شبكة الاخبار قد نشر مقالة مجهلة وصلت اليه. لايمكن. لأن اسم المترجم موضوع في وسط المقالة وليس في أولها حتى نقول انه سقط بشكل ما. ثم أن المقالة طويلة ولابد أن لها مترجما تعب في ترجمتها حيث ان الكاتب شامير لا يكتب بالعربية ، وكان على اي موقع إخباري أن يتأكد من مصادر المقالات التي ترسل اليه قبل نشرها.
ذهبت الى آلة البحث لأرى من نشر المقالة بدون الإشارة الى المصدر والمترجم وكنت قد وضعت بشكل واضح وبلون مغاير بعد اسم المؤلف (أي ان الناقل لم يكن سيعمى عن رؤيته لو كان حسن النية) : المترجم: غار عشتار.
لم أبحث كثيرا ، ولكن اليكم هذا النموذج: كان موقع شبكة الأخبار العراقية قد نشر المقالة ونسبها لنفسه هنا. النشر كان في 9 آيار 2010 (بعد شهر بالضبط من نشر المقالة في الغار)
وهذا النموذج: موقع العراق للجميع نشر المقالة قبل ذلك في 13 نيسان 2010 مع ذكر المصدر .
تحية كبيرة لموقع العراق للجميع. هذا هو الفرق بين الكذب والصدق. صحيح أنه ليس هناك ميثاق شرف على الانترنيت ، ولكن الإعلاميين الشرفاء لايحتاجون الى أكثر من الضمير ميثاقا لهم.
ربما سيقول بعضكم أن موقع شبكة الاخبار قد نشر مقالة مجهلة وصلت اليه. لايمكن. لأن اسم المترجم موضوع في وسط المقالة وليس في أولها حتى نقول انه سقط بشكل ما. ثم أن المقالة طويلة ولابد أن لها مترجما تعب في ترجمتها حيث ان الكاتب شامير لا يكتب بالعربية ، وكان على اي موقع إخباري أن يتأكد من مصادر المقالات التي ترسل اليه قبل نشرها.
يبدو ايها الاخ الكريم ان الجميع مازالوا متمسكين بعقائدهم الاساسيةرغم انهم يتصنعون اشياء كثيرة .ولكني تعجبت عندما قرؤا مصيبة آل البيت عليهم السلام في انتصار الفريق العراقي كان عليهم ان يقرؤا مولدويفرحون
ردحذف