كيف يمكن صناعة حكومة ومؤسسات تشريعية وقانونية وأمنية بعد الغزو وبذرائع "حقوق الانسان" و" اسلحة الدمار الشامل"؟ ان هذا، تقول الوثيقة، يتطلب، أولا، عملا دعائيا طويلا ضد العدو المحتمل ومحاولة العمل الجماعي للحرب و"لكن يمكن الذهاب الى الحرب بدون اجماع دولي" لأن هذا هو مفهوم العالم الوحيد القطب، ويتطلب ، ثانيا، اخراجا مسرحيا مقبولا لدى الشعوب بعد" التغيير" ومن ملامح هذا الاخراج الشروط التالية، بالحرف الواحد:
أكمل بقية المقالة المهمة التي نشرها الكاتب حمزة الحسن في (كتابات) .
مقالة السيد الحسن من المقالات المهمة جدا , لكني أتقاطع معه بـ زاويتيين وردتا في مقالته , الاولى حادة والثانية منفرجة !!
ردحذفالحادة : حسب الوثيقة , يقول : " تكمن الاستراتيجية البعيدة المدى لهذه الآليات في ضمان" مجتمع السوق الحر" ! والكلام هنا عن سياسات اميركا (بأعتبارها قطب أوحد) في العالم . يمكن أن يحاول الامريكان ضمان مجتمع سوق حر ! والحر هنا حسب الترجمة الامريكية لها معنيين (حر و مجاني), أما أن يفكروا بأستراتيجيات بعيدة المدى؟ أشك في ذلك ! الامريكان عموما لا يفكرون لأبعد عن موقع أقدامهم ! مَن يفكر لهم أذاً ؟ دعونا من تسميتهم أمريكان لأنهم من حملة الجنسية الامريكية أو شاغلي مناصب في الحكومة الامريكية! من يا تُرى ؟ بأمكانه التوغل والتحكم بعصب القطب الواحد ؟ ومَن جعلها قطب أوحد ؟؟ ليست أمريكا من تسود العالم فعلا ! أنما هناك عالم (خفي) يسير شؤون أمريكا والعالم , بأسم أمريكا !!!
المنفرجة : حسب الكاتب , يقول " .... هي قواعد بلع الطعم للاسماك سوى انك في الحالة الأولى تروض بشرا وفي الحالة الثانية تروض الأسماك " ! أستخدام (تروض) لا تفي بمعنى المثال , لكن (تصطاد) يمكن تطبيقها أكثر ! يمكنك أصطياد سمك وتفقده حياته , ويمكنك أصطياد بشر وتفقده كرامته !!!
عراق
حذفت المقالة يا عشتار
ردحذفللأسف نعم. بعد استلام تعليقك بحثت كثيرا في الانترنيت عن المقالة فلم أجدها وربما هي بعنوان آخر غير العنوان الذي استخدمته هنا. كما لم اجد اية وسيلة للاتصال بالكاتب وسؤاله عن المقالة. تظل إذن المقالة غائبة حتى نعثر عليها.
حذف