مابين يوم العامرية 13 شباط ، وبين عيد الحب الذي يبشر به الغرب 14 شباط ، فقدت هذه الأم من العمارة ابناءها الثلاثة وزوجها بعملية مشتركة امريكية - عراقية !!
أريد أن اكتب عن (عقيدة) الجيش العراقي العميل كما يمليها الجيش الأمريكي او القسم الذي يقسمون به لدى التخرج، فهو كما يبدو يبرر هذه الجرائم. ارجو ممن يعلم شيئا عن تلك العقيدة وذاك القسم (للشيطان) أرجو أن يوافيني به.
عشتارتنا...مع الاسف عقيده منتسبي الجيش الحالي هي ان لا تكون لديهم عقيده و القسم هو ان لا يكون لهم ذمم...و انا لله و انا اليه راجعون
ردحذفمن ينذر نفسه فداءاً للمحتل، لاعقيدة له
ردحذفمن يقطع وردة من حديقة بيته ويهديها للقاتل لن يقسم سوى على دمار من انسلخ منهم...
براء منه الوطن والشهداء شواهد على خيانة هؤلاء القتلة..
للشهداء التأريخ وللأم الصبر الجميل
** عمو لبيب، لاتأسف، فهذا جيش مصنع في امريكا.. وجيشنا الباسل مع الشعب لايزال يقاوم..
طاب صباحك سيدتي ........
ردحذفهل قرأت كتاب المحامي خليل الدليمي الأخير [هذا ما حدث] ؟ ماهو رأيك فيه؟
اخي غير معرف
ردحذفللأسف لم اقرأ الا مقتطفات من كتاب (هذا ماحدث)، ولا استيطع أن احكم عليه بدون أن أقرأه كله ، ولكن مما قرأته يظهر ان المؤلف كان يعتمد على مانشر في الصحف كثيرا.
اذا كنت لم تقرأيه بعد فلن يكون بمقدورك الحكم على مؤلفه انه استقى معلوماته من الصحف.
ردحذفبلمناسبة انا قمت يوم امس بتحميل الكتاب من النت وبدون مقابل وقرأته, ووجدت فيه الكثير من الحقائق والألغاز التي اتمنى من يفك لي طلاسمها, وسبب سؤالي لك لمى عرفته عنك من اهتمام بقضية الرئيس الشهيد, فضلآ عن ذكاء وفطنة اعترف لك بها الأعداء قبل الأصدقاء. حاولي تحميل الكتاب ولنا عودة.
تحياتي لك
اخي ابو عبد الله العراقي
ردحذفوأنا ايضا قلت لك اني لااستطيع ان اقول رأيي ولم اقرأ الكتاب، ولكن من بعض المقاطع التي نشرت بخصوص قضية ما ، كنت اعرف انها لم تكن قد جرت حقا وانما اخذت من الصحف.
أما إذا كانت هناك ألغاز ، ألا ينبغي ان تسأل فيها المحامي؟
وأرجو أن تعفيني من قراءة الكتاب، لأن معنى هذا أن اتصدى لأي شيء اعتقد انه غير صحيح، حسب عادتي لأني لا استطيع السكوت، وفي هذا احراج للمحامي الذي نحترمه لموقفه من الرئيس الشهيد.