يرى كاتب هذه المقالة جيف غيتس وهو مؤلف أمريكي معروف بموقفه من الدولة الصهيونية ، أن الحرب النفسية الاسرائيلية تعتمد على كادر من السيانيم (وهي كلمة عبرية تعني متطوعين) يحصنون من التجريم القانوني بابلاغهم بأقل المعلومات واللازمة فقط للقيام بالدور الضيق الذي انيط بهم. وبخلافه يجمعون ويبلغون المعلومات المفيدة. هكذا يوجد السيانيم في ارجاء الحكومة الامريكية . وقد يكون احد السيانيم (واحدهم سيان) قد حدد نضال حسن باعتباره احتياطيا محتملا يمكن تطويره واستخدامه.
اقرأ بقية رأيه هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق