"المدونة محمية بميثاق الشرف. أرجو الإشارة الى اسم (غار عشتار) والكاتبة (عشتار العراقية) عند إعادة النشر"

15‏/12‏/2011

إرهابي في البيت الأبيض: ضجة في أمريكا حول هادي العامري!

اصطحب المالكي معه في رحلته مع من اصطحب، هادي العامري، رئيس ميلشيا بدر ووزير النقل. لا ادري ماذا يفعل وزير النقل في هذه الرحلة؟! المهم حضر العامري بطبيعة الحال اللقاء بالبيت الأبيض، ومن هنا كانت الضجة، حتى أن رئيس سابق للإف بي آي قال أن على الوكالة أن تستجوبه طالما هو موجود بين ظهرانيهم.
تفاصيل الخبر هنا
والخبر الأصلي في واشنطن تايمز هنا
وتفاصيل أخرى عن خلفيات هادي العامري هنا

تعليق غار عشتار: في ذلك اللقاء كان الجميع ارهابيون. كان اللقاء بين رئيس عصابة القتل اوباما وأزلامه القتلة المرتزقة.

هناك 4 تعليقات:

  1. ابو ذر العربي15 ديسمبر 2011 في 10:19 م

    ان ذهاب العامري مع المالكي هو امر ايراني بحت
    واعتقد انه للتجسس على المالكي ولمعرفة حقيقة ما يدور بين المالكي والاستخبارات الامريكية لنقلها الى اسياده في طهران
    والملفت للنظر انهم جميعا عملاء مزدوجين لاكثر من دولة
    وذهابه الى امريكا يدل على عدم الثقة بين المالكي واسياده في طهران
    ويبدو ان امريكا كانت تريد ان يكون المالكي لوحده هناك كي يوقع على ما تريده امريكا بدون رقيب من الجانب الايراني
    ولهذا شنت حملة صحفية على العامري الذي لا يختلف عن سيدة المالكي في شيء اللهم الا في درجة العمالة لامريكا
    ولو ارادته امريكا لاخذته من العراق وليس من امريكا
    وانا في معي ماسحة قنادر على شان اذا واحد اراد يلمع بها العملاء فلا باس ان يستعيرها
    ولكم تحياتي

    ردحذف
  2. عشتارتنا...سيًد القوارض العامري راح لامريكا ممثل عن حكومه العمائم ليؤكد للامريكان حرص الايرانيين على تنفيذ المخطط المرسوم مشاركه بين امريكا و ايران و الا كان باستطاعه الامريكان اخذه و استجوابه في العراق غصبا عن شارب حكومه لفرهود لو ارادوا...بس ما عرفنه...تهندم شويه من راح لامريكا لو بقى على شكله النشاز

    ردحذف
  3. العزيزة عشتار تحية و سلام. الخبر ملغم أظنه يريد أن يشيع فكرة أن العامري فقط هو الاصبع الايراني المدسوس بدون علم و رضا و رغبة الامريكان و انه برفعه وحده ربما سيتعدل ميلان المركب العراقي و يتنتهي المشكلة فيكون المركب امريكيا خالصا يسعد ركابه بصفاء الموج و الرياح المواتية مما يشجع المزيد على الاعلان عن ركوبه له بعد أن كانوا يشكون من إزدحامه بأزلام إيران. ألم يكن السيد عبد العزيز الحكيم و السيد عادل عبد المهدي سادة و زملاء للسيد العامري في فيلق بدر و في الحرس و في غدوه و رواحه. الان فقط أصبح السيد العامري وحده العميل الاسكي أبو النعلجة في هذه القصة. ثم السيد المالكي من أين أتى هل أتى من السوربون أم من جامعة باتريس لومباز ألم يكن هو الاخر مثله مثل السيد بيان صولاغ جبر شلتاغ الزبيدي مؤسس الحركة الدريلية في العراق الجديد ألم يكونوا زملاء في خدمة جهاز المخابرات الايراني و هم في السيدة زينب في دمشق ألم يعمل السيد المالكي في خدمة أكثر من عملية ارهابية نفذها حزب الدعوة المدعوم ايرانيا في العراق و في لبنان و في الكويت. هل كانت المخابرات المركزية لا تعرف ملفاتهم و هي توافق على تعيينهم في مناصبهم في بغداد بعد أن يفوزوا بها ديمقراطياً و سيستانياً و حائرياً و مقتدائياً. أليس العامري ابتر بين البتران أم أنه وحده ابن العبدة أليسوا جميعاً مثل أحجار بيت الادب ساف أنظف من ساف

    ردحذف
  4. طبعا ابو يحيى ، كل كلامك صح، ولهذا انا علقت على الموضوع بأن الجميع ارهابيون بما فيهم الضيوف والمضيفون.

    ردحذف