"المدونة محمية بميثاق الشرف. أرجو الإشارة الى اسم (غار عشتار) والكاتبة (عشتار العراقية) عند إعادة النشر"

24‏/7‏/2011

أطفالنا: طلائع الاحتلال !

ما الذي يقسم عليه أطفال العراق؟ هل يقسمون على حب الوطن؟ كلا .. إنه قسم من نوع آخر..إنهم (طلائع) رسميون (انظروا الباجات) من نوع  لا تعرفون عنه شيئا . يكفي أن اقول لكم الآن ان أمام الأطفال هؤلاء كان جنود الإحتلال (بعد أن توارى المعلم في المؤخرة) والصورة المنشورة على موقع وزارة الدفاع الأمريكية التقطتها كاميرا اللواء الأول - المشاة 3 . والطلائع هؤلاء ينتظمون في سلك المنظمة التي يحملون على صدورهم شعارها ويقسمون بالولاء لها،  من سن  5 سنوات الى 19 سنة (سن التكوين والنشأة) من شمال العراق الى جنوبه. ألإحتلال لا يضيع وقته، يترك صنائعه يتعاركون على الفتات، في حين ينهمك في تغيير تركيبة المجتمع العراقي من جذوره.

اقرأوا التحقيق هنا

هناك 8 تعليقات:

  1. مضت ثماني ساعات وما زلنا بالانتظار...
    اكيد الموضوع دسم ويحتاج الى جهد كبير، كما عودتنا سيدة الغار على المواضيع الدسمة الغنية والقيمة.
    مو مشكلة سنبقى ننتظر لحين الفرج

    ردحذف
  2. يا اخي مصطفى .. كان هذا فخا لأرى من منكم أقل صبرا، وأكثر فضولا. ولكن على العموم هذه صفات الصحفي المتميز: قلة الصبر على المعرفة وشدة الفضول لاستكشاف المجهول.

    ردحذف
  3. وسقطتُ في الفخ اذن!
    وعليه فأنا صحفي متميز، بشهادتك، سيدة الغار.
    أذكر انني كنت في التسعينات مراسلاً لصحف عربية، في بغداد، وفي مرحلة الصراع المرير مع فرق التفتيش العدوانية، كان يصل الينا في أوقات احتدام الأزمات إشعار من وزارة الاعلام، ان خبرا او تصريحا مهما سيصدر بعد قليل، وننتظر ساعات حتى يظهر الخبر او التصريح.
    كان البعض ينتظر بصبر فيما ينشلع قلبي حيث كنت ألوب بحثاً عن الجديد، وأقول ان المصريين يقولون ياخبر بفلوس بكره يبقى ببلاش، لكن ماذا يفعل الصحفي بالخبر عندما يكون ببلاش؟
    وأياً كان الأمر، فخاً أو حقيقة، فالموضوع يستحق الانتظار على ما اعتقد!

    ردحذف
  4. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف
  5. الموضوع جاهز سوف يأتيكم بعد دقائق. وفي الحقيقة ان تأخري كان بسبب رغبتي في أن اختصر كل شيء في مقالة واحدة بدلا من جعلها اجزاء.

    ردحذف
  6. و أنا أيضا سهرانة بإنتظار المقالة ، رغم إنني ليس لي بالصحافة علاقة لا من قريب ولا بعيد و لكن فضول المتلقي .
    و أؤيد الاخ التميمي حول فقدان غالبية الجيل الجديد خارج العراق لإنتمائهم و هويتهم من المؤسف حقاً بعكس الجاليات الفلسطينية التي يحمل أبنائها إنتماء لبلد في ذاكرة الاباء أو الاجداد .
    أسعدتم مساءا
    بنت البلد

    ردحذف
  7. أظن إني أثرت غضبك استاذة ! و أعلم إنك تودين اجتثاث هذه الخاصية ... التي تتيح شيئا من الديمقراطية و التحكم

    قد حذفت المداخلة السابقة لأني نصبت المجرور .. وأعدت ارسالها :|

    ردحذف
  8. جياد

    اطمئن لم اغضب ولكني لم ار مافعلته انت. كنت قد ذهبت للادارة للافراج عن التعليقات فوجدت تعليقا من بنت البلد وهي تعلق على تعليقك، ثم وجدت تعليقك الجديد، فتصورت انك اعدت ارساله بالخطأ فحذفته.

    هذه احدى اشكاليات حذف التعليق من قبل صاحبه. لأن بنت البلد تعلق الآن على تعليق لم يعد موجودا.

    ردحذف