نعم هو ضريح الامام الرضا ولكن أليس وضع الفلوس في صندوق النذور هي عادة عراقية ايضا؟ انها حالة عامة وانا لم احدد بلدا وانما كتبت عن بزنس الدين. وقد ذكرت في تعليقي على الأخ جياد مسألة الدنانير، لأشير الى ان العادة موجودة في العراق ايضا.
ما قلته صحيح وأردت فقط التوضيح حتى لا يتهمك أحد بنشر ما ليس صحيحاً. أما عن بزنس الدين، فيكفي أن نسأل من أين جاء المقبور عبد المجيد الخوئي بأكثر من مليار دولار كان يملكها ووضعها في بريطانيا وهو لم يكن يعمل ولم يمارس التجارة، إن لم تكن من أموال الفقراء المساكين من السذج الذين يدفعون ما يملكون تبركاً بمن يظنونه رجل خير، بينما تذهب الأموال إلى بطون أصحاب عمائم الشر.
والله انت تفكيرك عجيب يالبيب.. شنو ماكنة شفط التومانات؟ مثل هذه الماكنة سوف تشفط كل شيء، في حين ان الجمع باليد يتيح للجامع ان يضع شوية بجيب البنطلون اليمين والجيب اليسار، وجيب السترة اليمين والجيب اليسار. وشوية جوة العمامة اذا كان لابسها.هاي شلون فاتتك؟
اسف يا عشتارتنا...مو آني عبالي ان النهايه الطبيعيه لهذه التومانات هي في جيوب هؤلاء...الا اللهم اذا اراد احدهم ان يأخذ اكثر من حصه اخيه و عدوه...فاكيد الماكنه ما تنفع في هذه الحاله....شطوره يا عشتوره...تفكير بعيد المدى
إذا هاي الفلوس صدوك ... فعلينا تصور أعداد الجهلة الوثنيين الذين يلقون بالدنانير على الأضرحة الوهمية .. و بطون أبائهم تضخمت جوعا ... !!
ردحذفعزيزي جياد.. طبعا الفلوس صدك.. لعد ليش يشجعون الزيارات (المليونية) ؟ لو كل واحد من الزوار وضع 500 دينار او 1000 دينار شوف شكد تكون الحصيلة.
ردحذفطبعا أقصد " بطون أبنائهم " .. يطبهم موت للأباء .
ردحذفأدري أستاذة بس الواحد شيسوي ميريد يصدك !
عزيزتي عشتار
ردحذفلا أعرف من أين حصلت على الصورة، لكنها ليست من العراق بل من أحد الأضرحة في إيران ولعله ضريح الإمام الرضا.
للعلم فقط.
نعم هو ضريح الامام الرضا ولكن أليس وضع الفلوس في صندوق النذور هي عادة عراقية ايضا؟ انها حالة عامة وانا لم احدد بلدا وانما كتبت عن بزنس الدين. وقد ذكرت في تعليقي على الأخ جياد مسألة الدنانير، لأشير الى ان العادة موجودة في العراق ايضا.
ردحذفعزيزتي عشتار
ردحذفما قلته صحيح وأردت فقط التوضيح حتى لا يتهمك أحد بنشر ما ليس صحيحاً.
أما عن بزنس الدين، فيكفي أن نسأل من أين جاء المقبور عبد المجيد الخوئي بأكثر من مليار دولار كان يملكها ووضعها في بريطانيا وهو لم يكن يعمل ولم يمارس التجارة، إن لم تكن من أموال الفقراء المساكين من السذج الذين يدفعون ما يملكون تبركاً بمن يظنونه رجل خير، بينما تذهب الأموال إلى بطون أصحاب عمائم الشر.
المشكله مو بصغر الحقائب بل بعددها...زين ليش ما اخترعوا ماكنه جمع التومانات على غرار ماكنه جمع الغبار...هيه مو جانت ساخت ايران لو آني غلطان
ردحذفوالله انت تفكيرك عجيب يالبيب.. شنو ماكنة شفط التومانات؟ مثل هذه الماكنة سوف تشفط كل شيء، في حين ان الجمع باليد يتيح للجامع ان يضع شوية بجيب البنطلون اليمين والجيب اليسار، وجيب السترة اليمين والجيب اليسار. وشوية جوة العمامة اذا كان لابسها.هاي شلون فاتتك؟
ردحذفبينما العجاج مسألة اخرى لأن جمعه باليد ماينفع.
اسف يا عشتارتنا...مو آني عبالي ان النهايه الطبيعيه لهذه التومانات هي في جيوب هؤلاء...الا اللهم اذا اراد احدهم ان يأخذ اكثر من حصه اخيه و عدوه...فاكيد الماكنه ما تنفع في هذه الحاله....شطوره يا عشتوره...تفكير بعيد المدى
ردحذف