العراقي سعد تركي اكتشف متأخرا أن صوته لم يكن له في الحقيقة أية قيمة . بعد أن قالوا له ان صوتك (غال) وأنك (قوة) وأنت الذي (تختار) ، فصاح صيحة من القلب "وددت لو أني لم انتخب"
إن ما يجري في العراق هو مسرحية فاشلة (اسمها الديمقراطية) مخرجها أمريكي وقد جاء ببعض الممثلين غير المتجانسين الذين اعطاهم ادوارا رئيسية ، ثم جاء بالشعب كله ليلعب دور الكومبارس. وهكذا ففي كل فصل من المسرحية ، هناك انتخابات وصناديق وعلى الكومبارس ان يذهب صامتا ليضع اوراقا في الصناديق ، ثم يعود ليتسكع في المقاهي. طبعا مثل اي كومبارس في اي فيلم ، يعتقد الشعب ان دوره مهم جدا ولولاه لما نجحت المسرحية ، وهذا حقيقي فرغم ان دور الكومبارس يكون صامتا وفي الصفوف الخلفية ولكن صدقوني المسرحية لن تنجح ، ولن يعاد الباس الممثلين الرئيسيين ملابس مختلفة في كل فصل ، ليمثلوا شخصيات متنوعة في كل مرة ، وقد يلزم الأمر ان يضعوا على وجوههم اقنعة جديدة، والمسرحية لن تكتمل على خشبة المسرح الا بتوزيع مجاميع الكومبارس الذين يؤدون ادوارهم المرسومة لهم بدون الخروج على النص ابدا. والمخرج الأمريكي هو الذي يحرك كل هؤلاء. وبعد أن ينتهي فصل ، على الكومبارس ان يعودوا للجلوس في المقاهي حتى يتم استدعاؤهم مرة اخرى.
السؤال هو : إذا كان الجميع يعرف انها مسرحية ، فلماذا يصر البعض على أن يلعب دور الكومبارس ؟ ثم يتذمر فيما بعد لأن المخرج لم يسمع رأيه؟ أو لم يسمح له باختيار الممثلين ؟
إن ما يجري في العراق هو مسرحية فاشلة (اسمها الديمقراطية) مخرجها أمريكي وقد جاء ببعض الممثلين غير المتجانسين الذين اعطاهم ادوارا رئيسية ، ثم جاء بالشعب كله ليلعب دور الكومبارس. وهكذا ففي كل فصل من المسرحية ، هناك انتخابات وصناديق وعلى الكومبارس ان يذهب صامتا ليضع اوراقا في الصناديق ، ثم يعود ليتسكع في المقاهي. طبعا مثل اي كومبارس في اي فيلم ، يعتقد الشعب ان دوره مهم جدا ولولاه لما نجحت المسرحية ، وهذا حقيقي فرغم ان دور الكومبارس يكون صامتا وفي الصفوف الخلفية ولكن صدقوني المسرحية لن تنجح ، ولن يعاد الباس الممثلين الرئيسيين ملابس مختلفة في كل فصل ، ليمثلوا شخصيات متنوعة في كل مرة ، وقد يلزم الأمر ان يضعوا على وجوههم اقنعة جديدة، والمسرحية لن تكتمل على خشبة المسرح الا بتوزيع مجاميع الكومبارس الذين يؤدون ادوارهم المرسومة لهم بدون الخروج على النص ابدا. والمخرج الأمريكي هو الذي يحرك كل هؤلاء. وبعد أن ينتهي فصل ، على الكومبارس ان يعودوا للجلوس في المقاهي حتى يتم استدعاؤهم مرة اخرى.
السؤال هو : إذا كان الجميع يعرف انها مسرحية ، فلماذا يصر البعض على أن يلعب دور الكومبارس ؟ ثم يتذمر فيما بعد لأن المخرج لم يسمع رأيه؟ أو لم يسمح له باختيار الممثلين ؟
لا ... السؤال هو : كم (سعد تركي) يوجد بالعراق ؟
ردحذفصباحك خيراً يا (سعد) ..
وعلى خيرٍ تَمُرُ كارثة الوطنُ !
أما زِلتَ نائماً ... غافلاً ؟
أم أنك يقظ‘ لأيامك ... فَطنُ ؟
أتنبهت مؤخراً , لحبوب الكبسلة (الخضراء) ؟
أم تُراكَ ... مدمن‘ ؟ ... و( بالحشيشةِ ) تتسلطنُ !!!!
عراق
و الادهى ان الكومبارس يقوم بدوره بلوشي لا اجر له" بل احيانا يكلفه دوره هذا حياته " و هو يظن انه يقوم بدور البطوله.
ردحذفمن كان يريد القيام بدور حقيقي فاليقاوم المحتل و اذنابه باي وسيله حتى و لو باضعف الايمان حتى يقضي الله امرا كان مفعولا
عراق...هاي كم مره نضبطك متلبسا تقول الشعر و من نحجي و نثني عليك تكول يا شعر هيه جم كلمه رتبتها و طلعت هيجي...يمعود الشعر شئ حلو و مو تهمه حتى الواحد يتملص منها...ياليتني كنت شاعرا اتغنى بالطبيعه و النساء و الوطن
ردحذفولو قدر لمسرحية أخرى لسعى هذا الكبارس - رغم ندمه - سعيا لأداء دوره " الغبوي " مرة آخرى ... وألف ..!
ردحذفأخي لبيب تريد شاعر ؟؟ خذ شاعر فحل ... بس لازم تسمع للآآآآآخر وتركز جدا جدا .. و الدعوة عامة :
http://www.youtube.com/watch?v=cq77TM017SY
والله يجازي اللي دزه عليه ..
عيني لبيب .. هي مو مسألة تملص !
ردحذففي بعض الاحيان عند التعليق ( ولأني لاعب غير ماهر على لوحة المفاتيح ) , أجد في جملتين أو ثلاث مقفاة ما يُغني عن نصف صفحة أو أكثر ! فأوفر على نفسي وقت الطباعة !
عراق