"المدونة محمية بميثاق الشرف. أرجو الإشارة الى اسم (غار عشتار) والكاتبة (عشتار العراقية) عند إعادة النشر"

20‏/4‏/2010

محمد ذو البردعة !


بقلم : بدر الدين كاشف الغطاء

أدلى البرادعي بتصريحات لصحيفة (الغارديان) البريطانية يوم 31/3/2010 ركز فيها على مسائل ثلاث ، كان أولها:

إن جميع تقاريره (حول نزع اسلحة العراق) في فترة التحضير للحرب على العراق صيغت بطريقة تجعلها (محصنة ضد سوء الإستخدام من قبل الحكومات) فهل كان الأمر هكذا حقيقة ؟

في هذه المقالة المهمة دحض لهذه الكذبة ، مع عرض تاريخي موثق لإسهام الوكالة الدولية للطاقة الذرية على أيام رئيسها البرادعي ، في تقديم مبررات لغزو العراق.
تابع ذلك هنا.

هناك 6 تعليقات:

  1. أرى أن يكون العنوان" محمد ذو البردعة بدلا" من " محمد والبردعة " مع الشكر

    ردحذف
  2. آني بس شغلة وحدة محيرتني ؟
    ليش البرادعي كان يظهر سمات وجه (مهنية صارمة) في لقاءاته الرسمية الى الدول ؟ فيما عدا زيارته للقاء الاسرائيليين التي أظهر فيها سمات وجه ممتلئة غبطة ؟؟؟

    عراق

    ردحذف
  3. عيني غير معرف

    يمكن البريدعي كان يريد أن يطلق عليه لقب "غبطة" المدير تهيؤاً للمستقبل ليصبح "فخامة" أو "سيادة" الرئيس....

    ردحذف
  4. لا ثوانى ثوانى
    انا هبتدى بجد اتابع المدونه بتعتك
    ايه حكايه البرادعى الحقيقه فى العراق ؟؟؟
    من الاخر انا مصرى و الراجل ده مش مستريحله موت حاسس انه لو مسك مصر هيبقى بدايه خراب فى مصر

    هل تسمعنى حول ....
    مين البرادعى اللى العراقين يعرفوه

    ردحذف
  5. عزيزي ihave gotu

    المقالة المشار اليها في الموضوع بقلم بدر الدين كاشف الغطاء (وهو الاسم المستعار) لدبلوماسي عراقي له خبرة كاملة في قرارات الامم المتحدة بخصوص العراق وغيره، كافية لتقديم كل المعلومات بشأن دور هيئة الطاقة الذرية بإدارة البرادعي في المأساة العراقية.

    وقد اشرنا للبرادعي هنا وهناك في المدونة مثل هذا الرابط

    http://ishtar-enana.blogspot.com/2010/02/blog-post_6477.html

    ويمكنك ان تقوم انت بتحقيقاتك وابحاثك عنه من خلال هذا الرابط مثلا وهو من مصادر صهيونية :

    http://www.wnd.com/?pageId=260577

    للعلم البرادعي كان عضوا في (مجموعة ادارة الازمات الدولية) وهي مجموعة امريكية تضم صهاينة معروفين والمجموعة لها دور شائن في تقديم الدراسات والبحوث التي تهدف الى تقسيم الدول العربية مثل السودان والعراق الخ . وهي ذراع من اذرعة الهيمنة الأمريكية .

    وللعلم ايضا امريكا تفضل حاليا في هذه المرحلة احتواء ثورات الشعوب ووضع رجالها البارزين في مراكزها البحثية التي لها دور في اختراق الدول والشعوب ، وستجد أن الشخصيات التي تتصدر الإعلام عندكم حاليا هم من هؤلاء .الى جانب البرادعي ، خذ عندك عمرو حمزاوي. انه باحث كبير في شيء اسمه (معهد كارنيجي للسلام) ومن خبرتي المتواضعة أي شيء امريكي (الدولة التي تشن الحروب علينا) فيه اسم (السلام) يعني شيء مشبوه ينبغي التحري عنه.

    ردحذف