"المدونة محمية بميثاق الشرف. أرجو الإشارة الى اسم (غار عشتار) والكاتبة (عشتار العراقية) عند إعادة النشر"

16‏/3‏/2010

ومادمنا في حكاية سندريلا ..


بعد أن روينا حكاية سندريلا العراقية ، اليكم ماتفتق عنه ذهن فنانة برتغالية استوحت الحكاية في هذه المنحوتة التي سمتها (سندريلا) وهي جزء من معرض أقيم في مركز بيلام الثقافي في لشبونة من 1-18 مارس . الغريب في المنحوتة إنها مصنوعة من قدور مطبخ ستينلس ستيل، وأغطية من الكونكريت. الفنانة اسمها : خوانا فاسكونتشيلو.





هناك 10 تعليقات:

  1. طيب .. الوالدة مال الست خوانا شلون دبرت غداهم ?


    ناس بطرانه تلعب بالجدورة !

    ردحذف
  2. هذا خوش سؤال وما ادري شنو الجواب . يمكن الوالدة مال الست خوانا طبخت بالقنادر.

    ردحذف
  3. يبدو أن الجدر لم "يتدهدر" لأنه لم يجد "القبغ" .
    أو يمكن القبغ ليس ستينلس ستيل ولذلك لم يجده....

    فما رأيكم؟؟

    أبو هاشم

    ردحذف
  4. هل معنى هذا إن الجدور صارت قنادر والقنادر صارت جدور ... ؟


    على هذا يجب قذف أوباما بالجدر
    و يستحسن ان يكون جدر باجة الثجيل المتين .. أبو الحلقات مال أول .

    ردحذف
  5. معود الجدور هسة غالية السعر وحرام نخسرها في قذف أحد من هؤلاء. والشيء الذي يحيرني في هذا حذاء سندريلا هذا انه لابد وقد كلف النحاتة كثيرا، خاصة مع حجمه الضخم. ولهذا لا اعتقد انها قد اشترت كل هذه الجدور وربما جمعتها من سوق الخردة فروش ولمعتها وسوتها قنادر.

    ردحذف
  6. أو يمكن النحاتة ورثتها من شخص كان متخصصاً بصنع الهريسة والقيمة خصوصاً أيام عاشور في فترة النظام "البعثي الصدامي المقبور"، ولأنه كان عضو شعبة فقد تخلى عن المهنة لأحد المناضلين الذين قاوموا "النظام البعثوفاشي".... (استخدام جميل للمصطلحات الجديدة، مو بالله؟؟)

    أبو هاشم

    ردحذف
  7. والله اني معرف بسعار الجدور لأني مايوم مجرب
    بس اللي أعرفه إن أم البيت تكن قدسية خاصة لأغراض مطبخها
    وهذا عرفته من خلال تجربة أليمة ظريفة حدثت لي في سنة من سنوات عمري الجميلة ففي ضحى جمعة وبعد الهدوء العائلي مابين الساعة 10 و 12 خطر ابالي مشروع احتجت له أحد جدور المطبخ .. واخترت اثقلها لكي يتحمل الضغط والطرق .. زرفته ووضعته في مكانه .. وانتهيت من الاختراع العظيم بكل سعادة ونشوة و فخر

    ومن شافت الوالدة جدرها المغدرو بتلك الحالة إلا وقامت قيامتها .. وحكمت علي بأثقل الاحكام ولم تقبل لا بالتعويض من والدي ولا بالجديد تريد بس جدرها القديم

    ومن بعدها حرميت امد ايدي على خاشوكة بالمطبخ

    ويمكن هذه الذكرى الحلوة ما جعلني اهتم بحذاء سندريلا هذا


    ولكم ان تقارنوا بين ديمقراطية والدة خوام ودكتاتورية والدتي الجميلة !

    تحياتي وتسقط الديمقراطية ..  

    ردحذف
  8. شوف عيوني ابو هاشم اذا انت اللي حطيت كل هذه التعليقات على مسألة الجدور، فأكيد اكو عندك مشكلة أو آني عندي مشكلة .. ولكن أحلف بكل المقدسات، إذا حطيت تعليق آخر على الجدور وعلى هذا الحذاء المشؤوم ، راح انتحر واخلص من هاي الحياة. راح أرمي نفسي في أي جدر ماي كاعد يفور على النار، واخلص منك.

    ردحذف
  9. عيني عشتار

    مو كل التعليقات من عندي... آني أوقع بإسمي بس كلنا حصرونا في خانة "غير معرف"...
    المهم هذا وعد بأني لن أعود إلى موضوع الجدور والقبغات حفاظاً على حياة العزيزة عشتار (ولو آني مشتاق للهريسة)...

    أبو هاشم

    ردحذف
  10. ابو هاشم....انته صرت ضحيه " القدر "...جان المفروض الفنانه تستخدم كشتبانات " جمع كشتبان " في عمل الحذاء....هسه صرنه نتسائل اذا حذاء سندريلا النازوكيه هالكبر....لعد بسطال حارس الامير شكبره ؟؟؟؟

    ردحذف