الجزء الأول هنا
توالت ردود أفعال التقرير الذي نشرته ABC حول نقش الرموز الانجيلية على المناظير المستخدمة من قبل الجنود الأمريكان والعراقيين في العراق. قال متحدث باسم القيادة المركزية الامريكية وهي القيادة التي تشرف على العمليات في العراق وافغانستان انه لا يرى فرقا في هذه القضية وبين القول الديني على الدولار الامريكي (In God we Trust) . مؤكدا ان هذه مثل تلك. ماكو فرق! وقال الميجور جون ريدفيلد " مالم تثبت هذه المعدات انها اقل فاعلية بالنسبة لجنودنا وبحارتنا ورجال قوتنا الجوية والجيش ، فلا أرى سببا يجعلنا نتوقف عن استخدامها"
طبعا هناك فرق كبير لأن تركيب منظار على بندقية هو من قبيل (تحسين قدرة القتل) ، وليس للسلاح مهمة اخرى غير القتل، في حين ان النقود قد تكون للخير او للشر، حسب استخدامنا لها ، الا اذا كان هذا الميجور يعتقد أن الدولار الأمريكي هو سلاح قتل فقط، وقد يكون على حق!
من تعليقات القراء على موقع اي بي سي التي تجاوزت 400 أعجبني هذا التعليق :
من اندي لي - اشعر بالإهانة لأن المعنى الواضح لم يكتب بعد. ان نقوش الانجيل (منفصلة) عن الرموز الاخرى (الرقم المتسلسل ورمز التصنيع) على المنظار مما يعني انه كان هناك اجهزة منفصلة وعمل وكلفة لطباعة هذا النقش. اذن السؤال المهم هو هل غطى الصانع هذه الكلفة الاضافية ام هل يتحمل دافع الضرائب نقش أفكاره الدينية ؟ اذا كان قد حملنا هذه الكلفة فمعنى هذا ان الشركة الصانعة مدينة لنا بخصم ما تكلفناه. هكذا ببساطة ووضوح. لايمكن ان تذهب نقود دافع الضرائب لتشجيع دين معين. اعتقد ان الصفقة كلها مؤسفة وبصراحة مثل هذه الأمور هي التي تجعل المسيحيين عرضة للهجمات كما يزعمون. على الرحب والسعة ليعبدوا ما يريدون ولكن بقيتنا غير ملزمين بدفع اموالنا من اجل هذا.
++
وهذا التعليق من تريلابا :
كمسيحية ارى انه من المؤسف ان الاشارة الى يسوع تطبع على آلة لقتل انسان اخر. وكأمريكية، اجد من المؤسف ان المعدات العسكرية التي تشترى بأموال دافعي الضرائب المسيحيين وغير المسيحيين على السواء تستخدم في ترويج الشركة لنظرية منحرفة عن الدين. صلوا من اجل الجنود كما تشاءون ولكن ابعدوا الانجيل عن معدات الجيش.
توالت ردود أفعال التقرير الذي نشرته ABC حول نقش الرموز الانجيلية على المناظير المستخدمة من قبل الجنود الأمريكان والعراقيين في العراق. قال متحدث باسم القيادة المركزية الامريكية وهي القيادة التي تشرف على العمليات في العراق وافغانستان انه لا يرى فرقا في هذه القضية وبين القول الديني على الدولار الامريكي (In God we Trust) . مؤكدا ان هذه مثل تلك. ماكو فرق! وقال الميجور جون ريدفيلد " مالم تثبت هذه المعدات انها اقل فاعلية بالنسبة لجنودنا وبحارتنا ورجال قوتنا الجوية والجيش ، فلا أرى سببا يجعلنا نتوقف عن استخدامها"
طبعا هناك فرق كبير لأن تركيب منظار على بندقية هو من قبيل (تحسين قدرة القتل) ، وليس للسلاح مهمة اخرى غير القتل، في حين ان النقود قد تكون للخير او للشر، حسب استخدامنا لها ، الا اذا كان هذا الميجور يعتقد أن الدولار الأمريكي هو سلاح قتل فقط، وقد يكون على حق!
من تعليقات القراء على موقع اي بي سي التي تجاوزت 400 أعجبني هذا التعليق :
من اندي لي - اشعر بالإهانة لأن المعنى الواضح لم يكتب بعد. ان نقوش الانجيل (منفصلة) عن الرموز الاخرى (الرقم المتسلسل ورمز التصنيع) على المنظار مما يعني انه كان هناك اجهزة منفصلة وعمل وكلفة لطباعة هذا النقش. اذن السؤال المهم هو هل غطى الصانع هذه الكلفة الاضافية ام هل يتحمل دافع الضرائب نقش أفكاره الدينية ؟ اذا كان قد حملنا هذه الكلفة فمعنى هذا ان الشركة الصانعة مدينة لنا بخصم ما تكلفناه. هكذا ببساطة ووضوح. لايمكن ان تذهب نقود دافع الضرائب لتشجيع دين معين. اعتقد ان الصفقة كلها مؤسفة وبصراحة مثل هذه الأمور هي التي تجعل المسيحيين عرضة للهجمات كما يزعمون. على الرحب والسعة ليعبدوا ما يريدون ولكن بقيتنا غير ملزمين بدفع اموالنا من اجل هذا.
++
وهذا التعليق من تريلابا :
كمسيحية ارى انه من المؤسف ان الاشارة الى يسوع تطبع على آلة لقتل انسان اخر. وكأمريكية، اجد من المؤسف ان المعدات العسكرية التي تشترى بأموال دافعي الضرائب المسيحيين وغير المسيحيين على السواء تستخدم في ترويج الشركة لنظرية منحرفة عن الدين. صلوا من اجل الجنود كما تشاءون ولكن ابعدوا الانجيل عن معدات الجيش.
هل هناك من يشرح لي ؟ شنو الفرق بين نؤمن بالله
ردحذف) و الله أكبر ؟ ولكم الاجر والثواب او ملكوت السماء . In God We Trust(
عراق