الحمد لله مازلنا قادرين على الضحك، ومازال المهرجون في الحظيرة الخضراء قادرين على الإتيان بكل هذه (القفشات) اللي تشك البطن من الضحك.
إقروا مايقوله المالكي في توصيف دقيق كلش وهو يتحدث عن بعبع (البعث) كلمة ألقاها أمس في المهرجان الأول لمؤسسة السجناء السياسيين في بغداد:
«سيادة العراق في زمن النظام السابق كانت مسلوبة من خلال تجول فرق التفتيش وتوقيع اتفاقات الذل في خيمة صفوان وقد خلف لنا طائفية بغيضة وجاءت التحالفات التكفيرية لتزيد الفتنة»
الحمد لله في العراق الجديد بس 180 الف جندي أمريكي يتجول وأكثر منهم من المرتزقة الدوليين !! أما الاتفاقيات ؟ فقد كانت تلك اتفاقية ذل واتفاقيات اليوم عز وكرامة!
++
واحد آخر اسمه محمد جواد الدوركي (سفيرهم في بلجيكا) فقد كتب مقالة في صحيفة الشرق الاوسط حول ضرورة اجتثاث (مجاهدي خلق)
" أننا نستغرب من البعض الذي يتحدث عن القانون والمعايير الدولية أن كان يقبل بأن تُنتقص سيادة بلده بحيث يأتي إليه من يشاء ويصر على أن يقيم أين وإلى متى شاء! "
هذا الحديث عن معسكر أشرف الذي يقيم فيه بضعة انفار تحت الانظار والمراقبة، ماذا عن (معسكرات القوات الأمريكية ) وعددها 400 تقريبا او يزيد مابين كبيرة وصغيرة ولا يسمح لعراقي واحد عسكريا او مدنيا ان يدخلها بدون تصاريح أمريكية، وأتحدى أي احد من هؤلاء (الدوركيين) أن يعلم من يأتي الى هذه المعسكرات ومن يصر على ان يقيم فيها والى متى " فدخول بلاد خان جغان بدون تأشيرة لكل امريكي أو غربي أو ايراني ولكن في حالة الأخير ينبغي ان يكون من جماعة الملالي فقط وليس من معارضيهم.
كما ترون : الاثنان يتحدثان عن (السيادة) !! وناقص الشيء يتحدث عنه كثيرا أو إننا نحتاج الى أن نسألهم عن تعريف (السيادة) في العهد الجديد!!
إقروا مايقوله المالكي في توصيف دقيق كلش وهو يتحدث عن بعبع (البعث) كلمة ألقاها أمس في المهرجان الأول لمؤسسة السجناء السياسيين في بغداد:
«سيادة العراق في زمن النظام السابق كانت مسلوبة من خلال تجول فرق التفتيش وتوقيع اتفاقات الذل في خيمة صفوان وقد خلف لنا طائفية بغيضة وجاءت التحالفات التكفيرية لتزيد الفتنة»
الحمد لله في العراق الجديد بس 180 الف جندي أمريكي يتجول وأكثر منهم من المرتزقة الدوليين !! أما الاتفاقيات ؟ فقد كانت تلك اتفاقية ذل واتفاقيات اليوم عز وكرامة!
++
واحد آخر اسمه محمد جواد الدوركي (سفيرهم في بلجيكا) فقد كتب مقالة في صحيفة الشرق الاوسط حول ضرورة اجتثاث (مجاهدي خلق)
" أننا نستغرب من البعض الذي يتحدث عن القانون والمعايير الدولية أن كان يقبل بأن تُنتقص سيادة بلده بحيث يأتي إليه من يشاء ويصر على أن يقيم أين وإلى متى شاء! "
هذا الحديث عن معسكر أشرف الذي يقيم فيه بضعة انفار تحت الانظار والمراقبة، ماذا عن (معسكرات القوات الأمريكية ) وعددها 400 تقريبا او يزيد مابين كبيرة وصغيرة ولا يسمح لعراقي واحد عسكريا او مدنيا ان يدخلها بدون تصاريح أمريكية، وأتحدى أي احد من هؤلاء (الدوركيين) أن يعلم من يأتي الى هذه المعسكرات ومن يصر على ان يقيم فيها والى متى " فدخول بلاد خان جغان بدون تأشيرة لكل امريكي أو غربي أو ايراني ولكن في حالة الأخير ينبغي ان يكون من جماعة الملالي فقط وليس من معارضيهم.
كما ترون : الاثنان يتحدثان عن (السيادة) !! وناقص الشيء يتحدث عنه كثيرا أو إننا نحتاج الى أن نسألهم عن تعريف (السيادة) في العهد الجديد!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق