"المدونة محمية بميثاق الشرف. أرجو الإشارة الى اسم (غار عشتار) والكاتبة (عشتار العراقية) عند إعادة النشر"

16‏/12‏/2008

أقوال في الحدث الساخن

وهو (منتظر) علي الأقل قذفه بفردتي حذاء، أطلقهما بناء علي معلومات صحيحة، بينما أطلق بوش قنابل وصواريخ علي شعب العراق، بناء علي معلومات يدعي الآن أنه لم يعرف أنها خاطئة.

مدحت الزاهد - كاتب مصري - جريدة البديل
**

راحة الجسم العربي تبتديء من القدمين ، قدمي منتظر الزيدي

بلال فضل - جريدة المصري اليوم
**

حذاء الزيدي كان مقالا سياسيا مفحما قصرت عنه الاقلام - جهاد الخازن - الحياة اللندنية

**

لايهم هل اصاب الحذاء الوجه ام لا ، فهو قد اصاب الحقيقة وحقق هدفا كان منتظر الشاب الاعلامي ينتظره على احر من الجمر، وعندما اختار منتظر الزيدي ان يمشي حافيا ، ويعود للسجن بعد اختطاف سابق له .. ثمنا للتعبير عن رأيه، قطرة وزفرة مما في صدره ووسط غابة من الحراس والدمى السياسية معروف ماذا سيفعلون لحفظ كرامة من صنعهم ، فهو في الواقع اختار الكرامة مع ثمنها الباهظ. وهواثبت ان الحذاء سلاح لمن بقي في عروقه شيء من تقدير الذات.. مثلما كانت الحجارة سلاحا.

عبد العزيز السويد - الحياة اللندنية

لقد اهان بوش العراق والعرب وشاء القدر الا يغادر بوش العراق الا بهذه الفضيحة المدوية . وهو حدث عام 2008 وكل عام ودخل منتظرالزيدي التاريخ كأفضل رافض للمحتلين وللاحتلال ولأمريكا ولبوش نفسه. انه حذاء دخل التاريخ وهو اسرع حذاء طائر في تاريخ الأحذية . وكأن كل العراق وكل العرب كانوا ينتظرون منتظر .. لقد اراد بوش ان يحتفل في العراق بانتهاء حكمه فكان ذلك بحق، عام الحذاء!

عباس الطرابيلي - صحيفة الوفد

**

نكت فلسطينية على الجوال

(الاجهزة الامنية تداهم مصانع الأحذية بالخليل بعد اكتشاف مخزن للاحذية في نقابة الصحفيين ونقيب الصحفيين ينفي علاقة النقابة بالمخزن)

(اعتقال صحفي بعد ضبط كمية من الاحذية نمرة 44 كان يحاول تهريبها الى رام الله.)

**

جاء الرئيس الامريكي في زيارة اخيرة للعراق ليتباهى بما فعله وعاد منها بخفي الزيدي.

محمد مصطفى شردي - جريدة الوفد القاهرية
**

لو كان بوش رئيسا طيبا لقلنا له المثل الشعبي الدارج "مع السلامة والقلب داعي لك".. أما والحالة هكذا فنقول له "مع السلامة والجزمة بتدعي لك".. ولم لا فقد أصبح حذاء الزيدي أشهر من بوش في عالمنا العربي.. أي مهانة تلك أن يطلق علي بوش في التاريخ "الرئيس المضروب بالجزمة"!

محمد علي ابراهيم - رئيس تحرير الجمهورية القاهرية

**

بعد جزمة المواطن العراقي منتظر الزيدي التي ودع بها عهد بوش الاسود نيابة عن العالم اجمع ، اعتقد ان هذا الرئيس من ذوي الاحتياجات الخاصة سوف يضطر في ايامه الباقية الى الظهور امام الجماهير بسترة واقية من الجزم.

أحمد رجب - الأخبار

هناك تعليق واحد:

  1. أقول ليس كل من يولد في الأصطبل حصان ولا كل من يولد في العراق شريف ، أسوقها الى الأصوات الحكومية الناشزة التي علقت على الموضوع وهي بلا شك أصوات تنسب الى حكومة البرتقالة ، أضحكني ماقالمن يعمل فيمايسمى بلجنة النزاهة ،عفوا"لجنة (الشفط واللفط)أو لنقل لجنة دعم الحرامية ،إذا كان بوش محرر ونبيل فماذا بعد يقال ، على العموم هؤلاء خائفين وأعتقد جازما" بأن حمامات القاعة التي جرى فيها المؤتمر قد أمتلئت مجاريها (بمصارين )السباع ممن أعتذر لبوش وجواد أبو السبحالمعروف بالمالكي ،،نتشرف نحن أبناء حزب ممن يصف تلك القندرة بأنها (بعثية ) فنحن لانرمي بالقنادر إلا لمن يستحقها وأعتقد بأن المقصود معروف لديكم.
    مبروك بوش النذل تستاهل التكتين
    ويستاهل المالكي عشرة مع التك تين

    ردحذف