اختار براك اوباما الجنرال جيمس ماتيس الذي كان على وشك التقاعد ليرأس القيادة المركزية التي تشرف على الحرب في العراق وافغانستان وبقية انحاء العالم حيث تغطي القيادة 20 بلدا من مصر والشرق الاوسط الى جنوب ووسط آسيا.
وقد امتدحه وزير الدفاعه روبرت غيتس قائلا عنه انه اكثر المفكرين العسكريين ابتكارا" كما انه حين سئل عن ملاحظات الجنرال السادية التي ابداها عام 2005 اجاب غيتس ان الجنرال تعلم درسه في هذه السنوات الماضية.
وقد امتدحه وزير الدفاعه روبرت غيتس قائلا عنه انه اكثر المفكرين العسكريين ابتكارا" كما انه حين سئل عن ملاحظات الجنرال السادية التي ابداها عام 2005 اجاب غيتس ان الجنرال تعلم درسه في هذه السنوات الماضية.
Its fun to shoot some people
وكان قد تم توجيه توبيخ لماتيس في حينها لقوله في مقابلة صحفية :" انه شيء ممتع ان تطلق النار على بعض الناس. ستجدني في المقدمة. تذهب الى افغانستان فتجد رجالا يلطمون النساء لأنهن لا يرتدين الحجاب. تعرفون ان رجالا مثل هؤلاء ليس لديهم رجولة ، لهذا من الممتع جدا اطلاق النار عليهم
التعليق الوحيد على مثل هذه الاختيارات أن أمريكا لم يعد فيها من الضباط الكبار سوى مجرمي الحروب.
عشتورة ,
ردحذفوهل كانوا ليصبحوا ضباط كبار عند الادارة الامريكية لو لم يكونوا مجرمي حروب ؟!
عراق
لا يا عزيزتي عشتار!
ردحذفالتعليق الوحيد على مثل هذه الاختيارات أن أمريكا لم يكن فيها أبداً غير مجرمي الحروب.