tag:blogger.com,1999:blog-8866330840301179135.post6062325086411529526..comments2024-03-28T12:29:24.976+03:00Comments on غار عشتار: من يشتري؟ زعماء للبيع !عشتار العراقيةhttp://www.blogger.com/profile/05464685272262602991noreply@blogger.comBlogger3125tag:blogger.com,1999:blog-8866330840301179135.post-20156514708039279922012-02-29T12:45:45.794+03:002012-02-29T12:45:45.794+03:00اخي غير معرف
لا ادري ما هو المقصود من (زبائن). هل ...اخي غير معرف<br />لا ادري ما هو المقصود من (زبائن). هل يدفعون لستراتفور اموال؟ هناك جامعات وشركات اخرى غير بلاكووتر المذكورة اضافة الى الجيش الامريكي والاجهزة الامريكية الاخرى. ام هل المقصود الناس الذين يتصفحون الموقع وينقلون عنه؟عشتار العراقيةhttps://www.blogger.com/profile/05464685272262602991noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-8866330840301179135.post-82588977846935227632012-02-29T00:26:07.137+03:002012-02-29T00:26:07.137+03:00عزيزتي عشتار
تحية طيبة
ما تعليقك على الموضوع الت...عزيزتي عشتار <br />تحية طيبة <br />ما تعليقك على الموضوع التالي<br />ويكيليكس" ينشر قائمة عملاء (زبائن) شبكة ستراتفور الاستخبارية: منها أرامكو وقناة الجزيرة بالانجليزية<br /> <br />http://www.dampress.net/print_details.php?page=show_det&id=18371&num_page_det=1Anonymousnoreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-8866330840301179135.post-28394484715365574322012-02-27T00:35:57.556+03:002012-02-27T00:35:57.556+03:00شراء الزعماء كما ذكر الكاتب امر معروف تأريخيا. ولك...شراء الزعماء كما ذكر الكاتب امر معروف تأريخيا. ولكن الجديد في الامر هو شراء الشعوب.<br />قبل بضعة اعوام حاولت الحصول على احصائية لعدد العراقيين العاملين والمتعاونين مع قوات الاحتلال.<br />وقد ارعبنتني حقا الارقام التي حصلت عليها. العدد يقارب المليون. هل تصدقون ذلك؟ قرابة مليون عراقي عمل او تعاقد او تعاون مع قوات الاحتلال بشكل او بآخر. انه امر مفزع ومحبط. كيف ومتى فقدنا الشرف والمصداقية والحقيقة والعدالة والولاء؟ <br />الادهى من ذلك ان هؤلاء العملاء لايخجلون من المجاهرة بعمالتهم. بل ان بعضهم يتبجح بذلك ويعتبر تواطؤه مع المحتل عملا بطوليا.<br />ذات يوم زارني احد الاصدقاء وبصحبته مجموعة من الشباب العراقيين طالبا مني مساعدتهم في الحصول على فرصة عمل. سألتهم عن خبراتهم وتحصيلهم الدراسي, باجابوا جميعا ودون استحياء بأنهم كانوا يعملون مخبرين (جواسيس) لقوات الاحتلال. حتى ان احدهم نثر على الطاولة امامي صورا تجمعه مع جنود الاحتلال وابتسامة بليدة تملأ وجهه المصفر.<br />حاولت كظم غيضي وسألتهم:<br />لماذا تتعاونون مع جيش احتل وطنكم؟<br />أجاب احدهم وقد داهمه سؤالي: الحاجة والبطالة.<br />قلت: لماذا اذا تحللون العمالة للمحتل بحجة الجوع وتحرمونها على من تعاون مع صدام للسبب ذاته؟<br />تساءل آخر متلعثما: الامر مختلف..... لم افهم قصدك.<br />قلت شارحا: هل كنت من الموسرين في زمن صدام؟<br />قال: لا, بل كان الحال اسوأ<br />قلت: اذا لماذا لم تعمل مخبرا لصدام؟ في اقل تقدير كان صدام عراقيا ولم يكن امريكيا.<br />اجاب بوقاحة: وما ادراك انني لم اعمل مخبرا لصدام؟ <br />واردف مقهقها: الذي يتزوج امي ادعوه عمي.<br />لم احتمل صفاقة هذا الامعة. فتحت باب الدار وقلت لهم: اخرجوا من داري. لايشرفني وجودكم في بيتي.<br />صفقت الباب خلفهم وتمتمت: حسبي الله ونعم الوكيل.<br /><br />تحياتي<br />أمير المدمنينAnonymousnoreply@blogger.com