tag:blogger.com,1999:blog-8866330840301179135.post5888682103072834619..comments2024-03-28T12:29:24.976+03:00Comments on غار عشتار: رأي كردي: داعش ايرانيةعشتار العراقيةhttp://www.blogger.com/profile/05464685272262602991noreply@blogger.comBlogger2125tag:blogger.com,1999:blog-8866330840301179135.post-71661246465519528322014-06-23T12:17:59.238+03:002014-06-23T12:17:59.238+03:00أنا أسف لو قلت بأنني لا أفهم ما يقول الكاكا هوشنك....أنا أسف لو قلت بأنني لا أفهم ما يقول الكاكا هوشنك... لأنه ببساطة لا يزال يكذب. بالطبع لا أبريء إيران من أي عمل قذر في العراق ولكني أعلم تمام العلم بأن العلاقة الاستراتيجية التي جمعت إيران والاكراد لعقود طويلة بهدف تدمير العراق لا تزال تعمل حتى بعد إزالة عرابها (المام جلال) لتسليك طريق كردستان-عراق أمريكي. كما و ببساطة شديدة فإن كاكا مسعود يعرف جيداً بأن باباً خلفياً في عالم السياسة يجب أن يبقى مفتوحاً (فقد تعلم من أحداث 1996 الكثير). <br />ولكن ليس هذا ما أردت أن أبلغ به السيد هوشنك. بل أردت أن أبلغه أمراً محزناً هو: أن الاستقلال ليس بقريب وأنه على مسافة سنين أخرى ولو حصل اليوم فستكون الكارثة عليكم أكبر من الفائدة وأن نظرية الطرق على الحديد وهو ساخن قد أثبتت فشلها تأريخياً لأن الذي يؤخد بالقوة يسترد بالقوة ولو بعد حين. كما و أنك تعرف بأن الشعب الكردي ليس بارتي – أمريكي بالكامل وإنما يكتي-روسي- إيراني و بي كا كا- ماركسي وبجاك-ماركسي – ولور-إيراني وما البارتي إلا أقلية من هذه المجموعة مما يعني بأنكم تملكون مقومات التمزق من الداخلي. ولك بأن تتعض بما حدث ويحدث في العراق. فبسبب التدخلات الخارجية ومن كل حدب و صوب، لم يستطع العراق أن يكون شعباً يمتلك حساً وطنياً حقيقياً ينئى بنفسه من مشاكل التغاير الديني والطائفي والعرقي وانت سيد العارفين، فبعد 90 عام من العيش المشترك تحت إسم مشترك هو العراق حصلتم خلاله على حقوق أفضل بكثير من نظرائكم في تركيا وإيران وسوريا لم يشفع ذلك بأن تتخلوا عن شوفينيتكم لصالح الوطن والمصير الواحد. ولكم أيضاً أن تروا موضوع الشيعة والسنة (أبناء الوطن والدين والعرق الواحد)، فبمجرد أن دخلت إيران على الخط، نسي الأخوة بأنهم أخوة ولهم مصير مشترك والعدو نفسه مشترك!!!<br />ولك أن تعلم بأن الطامة الكبرى هي في نفط كركوك الذي سيصبح نقمة على كردستان مثلما كان نقمة على العراق وستحاربون من أجله وستَقتلون وتُقتلون وستهجرون وستظلمكم أحزابكم الدكتاتورية الحاكمة كما هو لدينا وستحصل إنقلابات وسترمل النساء وووووأسف ولكنننا نعيش هذه المأساة منذ إلبدئ بتسويق النفط.... ولكم نفس الجيران الجشعين أصحاب الاجندات الإستعمارية العنصرية البغيضة إيران وتركيا ... أنا أرثي لحالكم من الان، وأأسف على شعب كردستان حربه الداخلية القادمة، فمنهم أخوة لي وأصدقاء وقرابة، فليس كل شعب كردستان المغيب سيئون كمسعود وجلال. <br />العراق الى أينhttps://www.blogger.com/profile/02506920055454693835noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-8866330840301179135.post-10043237339948501202014-06-21T15:15:42.188+03:002014-06-21T15:15:42.188+03:00مثل داعش واخواتها كمثل برامج الحماية من الفيروسات ...مثل داعش واخواتها كمثل برامج الحماية من الفيروسات وملفات التجسس التي نستخدمها في حواسيبنا. فالشركات المصنعة والمروجة لهذه البرامج تدعي بأنها تهدف الى حماية حواسيبنا من هجمات الهكرز, بينما تقوم بتجندهم ودعمهم وتتعاون معهم في الخفاء. وكما أن الهكرز اشباح تعمل في فضاء الانترنت, فان قادة داعش واخواتها اشباح ايضا لا احد يعرف لهم تأريخا او اصلا, وكأنهم مخلوقات فضائية. الفرق الوحيد اننا لم نسمع عن هكرز يلقب نفسه "ابو بكر" أو "ابو عمر" (الغريب أن الدواعش لم تستخدم اسم عثمان او معاوية او يزيد امعانا في الطائفية واكتفت بعمر وابو بكر).<br />هجمات الهكرز الالكترونية بدأت في امريكا ثم انتشرت بعد ذلك ليصبح لكل دولة جيشها الخاص من مهاجمي الشبكة وجواسيسها. وهكذا هو ايضا حال الدواعش. بدأت في امريكا باسطورة القاعدة ثم بدأت بالانشطار وبات لكل دولة داعشها, من بوكو حرام النيجيرية الى الشباب الصومالية الى داعش العراقية/السورية. ولم يعد بالامكان معرفة جذور هذه التنظيمات ومصادر تمويلها. الامر الوحيد المؤكد هو ان هدف هذه التنظيمات مجتمعة هو الالتفاف على ثورات الشعوب المقهورة ومصادرتها كما حدث في ليبيا وتونس ومصر وسوريا والآن العراق. Anonymoushttps://www.blogger.com/profile/02274295500951688755noreply@blogger.com