tag:blogger.com,1999:blog-8866330840301179135.post2150476043817650003..comments2024-03-28T12:29:24.976+03:00Comments on غار عشتار: كل من يتزوج أمي ... !!عشتار العراقيةhttp://www.blogger.com/profile/05464685272262602991noreply@blogger.comBlogger2125tag:blogger.com,1999:blog-8866330840301179135.post-78726549446223478092014-04-16T14:06:05.216+03:002014-04-16T14:06:05.216+03:00أجد الكاتبة قد أخطأت في موضوع الآلهة. ففي حين أن ا...أجد الكاتبة قد أخطأت في موضوع الآلهة. ففي حين أن الفراعنة قد جعلوا من حكامهم آلهة، إلا أن ذلك لم يحدث في حضارات وادي الرافدين. فلم يكن أي من حكامها أوملوكها إلهاً على الإطلاق.<br />أما مسألة ذكورية الآلهة، فهي مختصة بوادي النيل إذ أن حضارات بلاد العراق والشام كانت عندها آلهة من الذكور الإناث، وأشهرهم "عشتار"!<br />ويسري هذا على الآلهة في شبه جزيرة العرب عند ظهور الإسلام، فقد كان العرب يعبدون آلهة من الذكور والإناث، كاللات ومناة والعزى.Anonymousnoreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-8866330840301179135.post-76470219749851730292014-04-16T13:09:33.571+03:002014-04-16T13:09:33.571+03:00صحيح ... صحيح جداً ما قلتيه سيد عشتار...
تعلمون.....صحيح ... صحيح جداً ما قلتيه سيد عشتار... <br />تعلمون... أحياناً أميز الفرق بين الشرق والغرب بسيط الى درجة كبيرة، يمكن تلخيصه بنقطتين رئيسيتين..<br />1- التفوق التقني<br />2- التربية الجمعية للمجتمع. فلو عرفنا التربية المنزلية وأبطالها الام والاب عادة والتي تعنى بتأهيل الفرد ليتعامل فرد أخر في المجتمع والتي هي اللبنة الاساسية للتربية الجمعية التي يتعلمها الفرد إعتيادياً من المدرسة، العمل، الحزب الذي ينتمي اليه و من وسائل الإعلام.<br /> نحن متساوون مع الغرب في التربية الفردية أو المنزلية في نظري. ونحن جميعاً نعاني من تراجع مخيف فيها بسبب غسيل الدماغ الذي يولده العالم الرأسمالي المتوحد الذي لا يعتمد على المباديء والاخلاق والترابط الاسري بقدر ما يعتمد على الاستهلاك والاعلام. لذلك فأن الانسان الجديد أصبح شخصاً غير مؤهل لإدارة مجتمع بقدر قدرته على إنجاز أعمال صاحب العمل. <br />إن التربية الجمعية أو المجتمعية والتي تعنى بصياغة الانسان كي يجد له إنتماءًا للأرض والشعب وتعلمه كيف يعمل لصالح البلد وتوعيه لطريقة مواجهة الازمات التي يواجهها المجموع بشكل جماعي وهكذا. هذا النوع الاخير من التربية نحن متأخرون فيه جدا لذلك فإننا نجد أن الفيسبوك وحده قادر على أن يهد أو يفكك المجتمع العربي!! فلو سألنا الشعب العراقي مثلاً سؤالاً بسيطا ك: عرف لي معنى العميل الاجنبي؟ فسيذكر فكل المواصفات التي سيذكرها ستنطبق على مجلس النوام ولكن لو ذكرته بأن هذه مطابقة على فلان أو علان من هؤلاء والذي ينتمي لنفس طائفته سيثور عليك وسيتركك ويسير في أحسن الاحوال.<br />في المقابل فإن اشباه الاحزاب العربية والاسلامية لا تربي أيدولوجياتها الفرد على حب الوطن وإنما تستخدمه فقط للوصول الى السلطة ومحاربة المختلف والتربع على الخراب. <br />ودمتم العراق الى أينhttps://www.blogger.com/profile/02506920055454693835noreply@blogger.com