"المدونة محمية بميثاق الشرف. أرجو الإشارة الى اسم (غار عشتار) والكاتبة (عشتار العراقية) عند إعادة النشر"

8‏/4‏/2016

على هامش "الظهور"

غارعشتار
ربما من الجدير إعادة تذكيركم بما حدث في نيسان/ابريل 2015 ، ويبدو أن نيسان هو شهر انبعاث الربيع في العراق من أيام خالد الذكر دموزي. وتاريخ العراق منذ الأزل: اختفاء وظهور، موت وبعث. هذه قصة إختفاء الدوري في نيسان 2015 وظهوره في نيسان 2016.
هذا الرابط (عملية استلام وتسليم) في أواخر نيسان 2015
والخطاب الأخير في 7 نيسان 2016

هناك 3 تعليقات:

  1. القوى الاصيلة قد تختفي مؤقتا ولكنها تبقى لتعود اقوى من السابق كاسطورة الفينيق الذي ينبعث من تحت الرماد

    ردحذف
  2. بدا السيد عزة الدوري هذه المرة أكثر صحة وحيوية وأنقى صوتا من ذي قبل. أعجبتني بعض فقرات حديثه، ولكني صدمت ببعضها. فهو يطالب أمريكا بتصحيح الوضع الذي خلقته في العراق وانتشال العراق من فك إيران! وفي الوقت نفسه فقد الخطاب بوصلة الحزب المبدئية التي كاتت لا تخطئ في الفرز بين المناضلين والمتخاذلين.

    وقرأت بالمناسبة تهنئات وكلمات فروع الحزب في السودان وتونس والجزائر واريتريا وغيرها. وهي جيدة وتبعث الأمل في استمرارية وجود الحزب على الأرض. ما آمله هو أن يقوم الحزب بمراجعه لأسلوب عمله وتنظيمه وطرق وأن لا يخندق الحزب الذي يدعي شموليته للوطن العربي كله، في رجال طريقة دينية أو قبيلة بدوية. والمرتجى هو أن يقوم الحزب بتحليل الوضع العربي بشكل صادق وأمين يوضح فيه للعرب - في ظل مبادئ الحزب - وضع الأنظمة العربية التي تقود النظام العربي وتجلس في حضن أمريكا. وأن يقوم مناضلوه بعمليات نوعية في المنطقة السوداء وإيران وضد مصالح المحتلين والعملاء في العالم.عندها ستصبح كل أيامنا نيسان.

    ردحذف