"المدونة محمية بميثاق الشرف. أرجو الإشارة الى اسم (غار عشتار) والكاتبة (عشتار العراقية) عند إعادة النشر"

16‏/10‏/2015

فاطمة تقاتل في الرمادي

غارعشتار
متابعة لمواضيع الحرب الدينية  الجارية في العراق هنا وهنا وهنا  يبدو أن فاطمة وصلت الى بيجي والرمادي:
قبلها  بشهر تم رفع راية الحسين على جبل مشيهد في الرمادي

هناك تعليق واحد:

  1. كان من الافضل لكل من يستدعي التاريخ ان يحضر حالات نصر الامة وقادتها وتواريخ انتصاراتها وانجازاتها العلمية والعسكرية والثقافية التي تدعم مسيرتها الحاضرة لا ان يستدل على انكساراتها وهزائمها ويحول حالات الهزيمة الى انتصارات ويستدعى رموزا دينيا لا علاقة لها بحالات النصر او الهزيمة ويدخل في التفاصيل التي لا تؤدي الا الى تشتيت الذهن وتفتيته وتحويله الى قضايا فرعية ثانوية تسقط عند حدوث قضايا رئيسية
    فمثلا قضية العراق الرئيسية هي الغزو الخارجي والاحتلال والسؤال هو اين تقف فاطمة الزهراء من هذه القضية ؟واين يقف الحسين وعلي وابناء ال البيت من قضية احتلال وطن وتدمير شعب مسلم؟ هل يقفون مع المحتل الغازي ام مع اهل وطنهم وامتهم ؟ ولمصلحة من ؟
    اعتقد ان دخول هؤلاء القوم في تفاصيل التفاصيل كالذي يسير في طرقات فرعية ولا يعلم ما يجري في الشارع الرئيسي ويدل ذلك على ضحالة الفكر وضياع الحقيقة
    لو جاء الحسين الان لما رفع شعارا سوى شعار تحري العراق من اعداء الامة اولا واخيرا
    فعجبا لكم اين انتم ذاهبون ببلدكم ؟

    ردحذف