غارعشتار
على هامش أحداث العراق الأخيرة والتي نتابعها في الغار أولا بأول:
1- قناة (العربية الحدث) خصصت معظم تغطياتها في الأيام الأخيرة للعراق ومايجري فيه.
2- بي بي سي أيضا منشغلة بالشأن العراقي وكذلك سكاي نيوز وفرانس 24، بالمقابل نجد (الحرة) بعيدة عن التغطية المكثفة عن العراق.
3- القناة الرسمية (العراقية) يقتصر شريطها الاخباري على : تصريحات المرجع فلان ونصائح آية الله العلاني في الاحداث الجارية، ثم تصريحات العشائر المؤيدة للحكومة ، وأخيرا استعدادات الجيش العراقي وانشغاله بتأمين الزيارة الشعبانية!!!
4- إذا كانت قوات مقاومة تشترك في المشهد مثل رجال الطريقة النقشبندية ، الجيش الاسلامي ، حزب البعث، فإن (داعش) وافعالها وتصريحاتها هي التي تتسيد المشهد.
5- نقلت بعض القنوات الاجنبية ومنها العربية - الحدث مشاهد من النازحين من الموصل باتجاه اربيل، اكثرهم من الأكراد كما يظهر من ملامحهم ومظاهر البهجة والارتياح على وجوههم مما لايناسب حالة تشريد ونزوح، وكأنهم ذاهبون في إجازة صيفية.
على هامش أحداث العراق الأخيرة والتي نتابعها في الغار أولا بأول:
1- قناة (العربية الحدث) خصصت معظم تغطياتها في الأيام الأخيرة للعراق ومايجري فيه.
2- بي بي سي أيضا منشغلة بالشأن العراقي وكذلك سكاي نيوز وفرانس 24، بالمقابل نجد (الحرة) بعيدة عن التغطية المكثفة عن العراق.
3- القناة الرسمية (العراقية) يقتصر شريطها الاخباري على : تصريحات المرجع فلان ونصائح آية الله العلاني في الاحداث الجارية، ثم تصريحات العشائر المؤيدة للحكومة ، وأخيرا استعدادات الجيش العراقي وانشغاله بتأمين الزيارة الشعبانية!!!
4- إذا كانت قوات مقاومة تشترك في المشهد مثل رجال الطريقة النقشبندية ، الجيش الاسلامي ، حزب البعث، فإن (داعش) وافعالها وتصريحاتها هي التي تتسيد المشهد.
5- نقلت بعض القنوات الاجنبية ومنها العربية - الحدث مشاهد من النازحين من الموصل باتجاه اربيل، اكثرهم من الأكراد كما يظهر من ملامحهم ومظاهر البهجة والارتياح على وجوههم مما لايناسب حالة تشريد ونزوح، وكأنهم ذاهبون في إجازة صيفية.
لمعرفة حقيقة مايجري ابحثوا عن مقتدى وترقبوا موقفه
ردحذفيبدو ان مقتدي قد استبق الاحداث واعتزل حقا كما صرح !!!!!!!!
ردحذفتحياتي للقائمين على غار عشتار
ردحذفاما بعد فكل القنوات والتي سبق ذكرها منقطع عنها منذ2011 فهي تخدم اجندة الدول الغربيه للهيمنة على الوطن العربي نظره بسيطه على انتفاضة شعب العراق ن ى بصمة الجيش العراقي والذي كان يقوده شهيد الاضحى السيد صدام حسين والذي اكمل مسيرته السيد عزة ابراهبم
عموما العراق سوف يكتب فيه نهاية الهيمنة الغربية متمثلة في امريكا والشرقية متمثلة في جار السوء ايران صاحبة فرق الموت والقتل على الهوية
مقتدى أعلن كما قرأت موقفه بالوقوف مع المالكي. ماذا ننتظر من مقتدى غير الغدر للعراق ونشر الطائفية والعمالة لإيران. مع التذبذب والمراوغة؟
ردحذف