غارعشتار
ذكرني الصديق الذي يتخذ اسم (صرخب) بمقالة ترجمتها في 2010 في 4 حلقات وكان عليها تعقيبات وإضافات ومتابعات. وقال أن إعادتها بعد أن استجدت أمور وأمور خلال هذه السنوات الأربع، قد يساعد في إيجاد إجابات الآن على الكثير من الأسئلة فيما يتعلق بعلاقة امريكا وايران والعراق والمنطقة. جمعت المقالة والإضافات في ملف واحد وضعته على جدار الغار. ورابطه هنا.
ذكرني الصديق الذي يتخذ اسم (صرخب) بمقالة ترجمتها في 2010 في 4 حلقات وكان عليها تعقيبات وإضافات ومتابعات. وقال أن إعادتها بعد أن استجدت أمور وأمور خلال هذه السنوات الأربع، قد يساعد في إيجاد إجابات الآن على الكثير من الأسئلة فيما يتعلق بعلاقة امريكا وايران والعراق والمنطقة. جمعت المقالة والإضافات في ملف واحد وضعته على جدار الغار. ورابطه هنا.
موضوع العلاقات الايرانية الامريكية والصهيونية هو مكرر جدا ويتكرر على مدى وجود حدود مكانية وزمانية مع العراق والامة العربية ومن خلال سرد الوقائع والاحداث التاريخية نلاحظ ان الفرس دائما او في اغلب مواقفهم المشهودة كانوا دائما يصطفون الى جانب الاعداء للامة العربية والاسلامية
ردحذفوفي العصر الحديث ومع وجود دولة تنتمي عقائديا للامة العربية واصالتها منذ مجيء البعث للحكم في العراق وكانك وضعت كاشفا كيماويا اظهر حقيقة مواقف كل القوى العربية والاسلامية الاصيلة والزائفة من قضايا الامة المصيرية
واعتقد ان الاعمى والاطرش اصبح يعي تماما من هي القوى الصديقة والعدوة وخاصة في العراق وان الله اقام الحجة على عبادة بالدليل والشاهد امام الناس اولا فكل القوى التي وقفت مع المحتلين الاجانب هي قوى الشر والعمالة يقابلها كل القوى الصديقة والخيرة التي وقفت الى جانب الشعب العراقي ومقاومته للاحتلال
فقد كانت القضية المركزية للامة هي القضية الفلسطينية وكان الكل من العدو والصديق يتاجر بها ويدعى انه يدعمها ولكن قدر الله وما شاء الله فعل فاصبحت قضية العراق هي المحك الحقيقي لصدق المواقف
فلا غرابة ان يقف الفرس الصفويون مع اعداء الله والامة في تدمير ونحر العراق بعد ان كان على اعتاب ان يصبح من الدول المتطورة خارج نطاق السيطرة الدولية ولعبة الامم
بل إيران الملالي قامت من أجل أسرائيل و بدعم صهيوني أمريكي...و بس
ردحذف