غارعشتار
الإبنة الصغيرة قطر، وهي ليست آخر العنقود في العائلة التي تزداد وتتكاثر بتقسيم الخلايا وانشطار النوى، لها جيش من 11800 ، 30% منهم مواطنون قطريون و70% باكستانيون + جنسية اخرى 0تزيد على 20 جنسية)، (وهي نفس نسبة سكان قطر) هذا في المصادر ذات النوايا الحسنة، أما لدى الكاتبين الفرنسيين المشاغبين اللذين كتبا كتاب (سر الخزنة) فقد ذكر أن الأصليين في الجيش الباهش (عمر الجيش 18 سنة فقط) هم 10% و90% باكستانيون وأقوام أخرى.
ولكن للعلم وللحقيقة: الجيش والشرطة القطريان لايقبلان منتسبا لايعرف اللغة العربية كتابة وقراءة، وهو شرط ينبغي ان يلتزم به كل مرتزق أجنبي يحب أن ينخرط في جيش الأمة (من غير شدة) القطرية.
وأيضا للعلم والحقيقة: فلوس قطر كلها رايحة على التسليح، يعني جيش خفيف وسلاح ثقيل.
ولكن أرجو الا يستخف القاريء بفريق اللعب الأجنبي هذا، فهو مخصص اصلا للميادين الخارجية، حيث شارك في معارك مصيرية: في ركاب الأمريكان ضد الجيش العراقي في الخفجي عام 1991 ثم في ركاب الناتو ضد ليبيا في 2011
أما الجيش الوطني الحقيقي الذي يحمي غاز قطر ويتكون بمعظمه من مواطنين متفانين يحملون جنسية واحدة، فهو اكثر من 10 آلاف جندي أمريكي في قاعدة العديد.
الإبنة الصغيرة قطر، وهي ليست آخر العنقود في العائلة التي تزداد وتتكاثر بتقسيم الخلايا وانشطار النوى، لها جيش من 11800 ، 30% منهم مواطنون قطريون و70% باكستانيون + جنسية اخرى 0تزيد على 20 جنسية)، (وهي نفس نسبة سكان قطر) هذا في المصادر ذات النوايا الحسنة، أما لدى الكاتبين الفرنسيين المشاغبين اللذين كتبا كتاب (سر الخزنة) فقد ذكر أن الأصليين في الجيش الباهش (عمر الجيش 18 سنة فقط) هم 10% و90% باكستانيون وأقوام أخرى.
ولكن للعلم وللحقيقة: الجيش والشرطة القطريان لايقبلان منتسبا لايعرف اللغة العربية كتابة وقراءة، وهو شرط ينبغي ان يلتزم به كل مرتزق أجنبي يحب أن ينخرط في جيش الأمة (من غير شدة) القطرية.
وأيضا للعلم والحقيقة: فلوس قطر كلها رايحة على التسليح، يعني جيش خفيف وسلاح ثقيل.
ولكن أرجو الا يستخف القاريء بفريق اللعب الأجنبي هذا، فهو مخصص اصلا للميادين الخارجية، حيث شارك في معارك مصيرية: في ركاب الأمريكان ضد الجيش العراقي في الخفجي عام 1991 ثم في ركاب الناتو ضد ليبيا في 2011
أما الجيش الوطني الحقيقي الذي يحمي غاز قطر ويتكون بمعظمه من مواطنين متفانين يحملون جنسية واحدة، فهو اكثر من 10 آلاف جندي أمريكي في قاعدة العديد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق