"المدونة محمية بميثاق الشرف. أرجو الإشارة الى اسم (غار عشتار) والكاتبة (عشتار العراقية) عند إعادة النشر"

3‏/11‏/2013

صورة اليوم: كهرمانة والـ 325 حرامي

غارعشتار

 شقندحي عراقي يقترح تغيير تسمية ساحة الأربعين حرامي الى ساحة 325 حرامي نسبة لأعضاء البرلمان و تغيير تصميم التمثال الى ما عليه في الصورة



شكرا - لبيب - لإرسالك الصورة

هناك 8 تعليقات:


  1. أيــام زمــان
    كان الشلاتي موظف معين من قبل الحكومة في عهد الدولة العثمانية يقوم بمراقبة الأسعار في الأسواق والتأكد من عدم التلاعب بها من قبل التجار
    وعندما بدأ الشلاتي بأخذ الرشاوي من التجار وغض النظر عن التلاعب الحاصل بالأسعار عينت الحكومة موظف جديد سمته السرسري مهمته مراقبة الشلاتية والتأكد من قيامهم بعملهم الصحيح ونزاهتهم وعدم أخذ الرشاوي
    ولكن العدوى انتقلت للسرسري وبدأ بأخذ الرشى أيضاً فأصبح المصطلحين يطلقان على الفاسدين وبالتالي توصلوا الى حل نهائي لهذه الحالة في القضاء على الفساد فشكلوا منظومه رقابية سميت بالبرلمان
    وبما ان برلماننا في العراق الجديد هو عبارة عن مجموعة 325 شلاتية وسرسرية فيمكن بعد سنوات قليلة عندما
    نريد ان نشتم احدا منهم أو من أحفادهم نقول له .. روح لك برلماني إبن البرلمانيه

    ردحذف
    الردود
    1. تعليق رائع.. وتوقع أروع .. واكيد إذا أراد أحفادنا الحديث عن جماعة من الهتلية واكفين براس
      الشارع سيقولون "معود لاتدير بال ذولة شوية برلمانية "

      حذف
  2. أولا مازال العراق بخير 325 حرامي فقط ؟؟!!
    ثانيا يجب أن ينصب هذا النصب في كل عاصمة عربية . لأن الهالكي و حكومتة الغبرة اتضح إنها مجرد تلميذة و نحن اللي ظلميها !

    ردحذف
  3. شتيمة بمكانها جداً من الاخ الصفار: برلماني بن برلمانية. ..
    لكن الشلاتي هو الدايح والسرسري هو الوكيح بلهجتنا العراقية. .
    وفعلا العراق بخير مادام فيه 325 حراميا فقط. . شكراً اخ جياد.
    تحياتي

    ردحذف
    الردود
    1. استاذ مصطفى اصل الكلمه هي ( الشلايتي ) وهي بالاصل تركيه تطلق على الشخص المعني بمراقبة تسعيرة البضائع كما اورد الاستاذ الصفار والسرسري ايضا تركيه وهو مراقب كل الموظفين بالدوله ( م . د ) يعني .

      حذف
  4. أنا عن نفسي أقترح ملئ الشارع كله بالبساتيك و ليس الساحة فقط " سايد واحد فقط للسماح بحركة المركبات " وتغيير أسم الشارع الى " شارع ديمقراطية أمريكا "

    ردحذف
    الردود
    1. لو أردنا أخي لبيب أن نسميه " شارع ديمقراطية أمريكا " لكان علينا أن نملأه ونرصفه بالجماجم!

      حذف
  5. صدقت أخي أبو هاشم...الجماجم تأتي في المقدمة

    ردحذف