"المدونة محمية بميثاق الشرف. أرجو الإشارة الى اسم (غار عشتار) والكاتبة (عشتار العراقية) عند إعادة النشر"
صورة اليوم: كهرمانة والـ 325 حرامي
غارعشتار
شقندحي عراقي يقترح تغيير تسمية ساحة الأربعين حرامي الى ساحة 325 حرامي نسبة لأعضاء البرلمان و تغيير تصميم التمثال الى ما عليه في الصورة
شكرا - لبيب - لإرسالك الصورة
ردحذفأيــام زمــان
كان الشلاتي موظف معين من قبل الحكومة في عهد الدولة العثمانية يقوم بمراقبة الأسعار في الأسواق والتأكد من عدم التلاعب بها من قبل التجار
وعندما بدأ الشلاتي بأخذ الرشاوي من التجار وغض النظر عن التلاعب الحاصل بالأسعار عينت الحكومة موظف جديد سمته السرسري مهمته مراقبة الشلاتية والتأكد من قيامهم بعملهم الصحيح ونزاهتهم وعدم أخذ الرشاوي
ولكن العدوى انتقلت للسرسري وبدأ بأخذ الرشى أيضاً فأصبح المصطلحين يطلقان على الفاسدين وبالتالي توصلوا الى حل نهائي لهذه الحالة في القضاء على الفساد فشكلوا منظومه رقابية سميت بالبرلمان
وبما ان برلماننا في العراق الجديد هو عبارة عن مجموعة 325 شلاتية وسرسرية فيمكن بعد سنوات قليلة عندما
نريد ان نشتم احدا منهم أو من أحفادهم نقول له .. روح لك برلماني إبن البرلمانيه
تعليق رائع.. وتوقع أروع .. واكيد إذا أراد أحفادنا الحديث عن جماعة من الهتلية واكفين براس
حذفالشارع سيقولون "معود لاتدير بال ذولة شوية برلمانية "
أولا مازال العراق بخير 325 حرامي فقط ؟؟!!
ردحذفثانيا يجب أن ينصب هذا النصب في كل عاصمة عربية . لأن الهالكي و حكومتة الغبرة اتضح إنها مجرد تلميذة و نحن اللي ظلميها !
شتيمة بمكانها جداً من الاخ الصفار: برلماني بن برلمانية. ..
ردحذفلكن الشلاتي هو الدايح والسرسري هو الوكيح بلهجتنا العراقية. .
وفعلا العراق بخير مادام فيه 325 حراميا فقط. . شكراً اخ جياد.
تحياتي
استاذ مصطفى اصل الكلمه هي ( الشلايتي ) وهي بالاصل تركيه تطلق على الشخص المعني بمراقبة تسعيرة البضائع كما اورد الاستاذ الصفار والسرسري ايضا تركيه وهو مراقب كل الموظفين بالدوله ( م . د ) يعني .
حذفأنا عن نفسي أقترح ملئ الشارع كله بالبساتيك و ليس الساحة فقط " سايد واحد فقط للسماح بحركة المركبات " وتغيير أسم الشارع الى " شارع ديمقراطية أمريكا "
ردحذفلو أردنا أخي لبيب أن نسميه " شارع ديمقراطية أمريكا " لكان علينا أن نملأه ونرصفه بالجماجم!
حذفصدقت أخي أبو هاشم...الجماجم تأتي في المقدمة
ردحذف