"المدونة محمية بميثاق الشرف. أرجو الإشارة الى اسم (غار عشتار) والكاتبة (عشتار العراقية) عند إعادة النشر"

29‏/10‏/2013

سوق مريدي الانترنيت: القصة الكاملة للجامعات الوهمية والشهادات المزيّفة

غارعشتار
  أو كيف تحصل على شهادة الدكتوراه في عشرة أيام
بقلم: عبد الهادي النجار
تزايدت أعداد الذين يستخدمون لقب «دكتور» في علوم البيئة والتنمية في المنطقة العربية. وإذا كان بعض هؤلاء حصلوا على اللقب عن جدارة، بالبحث العلمي الدؤوب في جامعات حقيقية، فقد راجت أخيراً الشهادات الوهمية من «جامعات» وهمية. وقبل أن تصبح البيئة والتنمية المستدامة موضوعاً رائجاً، كانت هذه الشهادات تتركز في الآداب وإدارة الأعمال.
القصة الكاملة هنا

شكرا للأخ يحيى لتنبيهي الى هذه المقالة.

هناك تعليقان (2):

  1. يبدوا أن زمن الامعات هذا مصر على أن إذلالنا حتى الرمق الاخير. عقدة النقص لدى هؤلاء الصعاليك لايشفيها شيء أبدا. زوروا التأريخ ونسبوا لأنفسهم المريضة بطولات مزيفة. سرقوا الوطن وصاروا بين ليلة وضحاها من أصحاب الملايين؟, حولوا السياسة الى عرس مهرجين وصاروا وزراء وقادة؟ صادروا الثقافة والفن فصاروا كتابا وفنانين. فهل يشفون من عقدة نقصهم إذا إحتالوا على العلم وحملوا لقب دكتور؟
    ياحسرتي على السنوات التي اضعتها للحصول على شهادة بات بالامكان شراؤها من العم غوغل بنقرة فأرة.

    ردحذف
  2. قمة الانحطاط الانساني هي العمالة للاجنبي ومن فقد شرفه الوطني فقد اخلاقه وقال المثل ان لم تستح فافعل ما شئت
    ومن فعل الاشياء الكبيرة لايهمه فعل الاشياء الاقل شانا
    وهؤلاء هم من ينطبق عليهم القول ليس بعد الكفر ذنب

    ردحذف