"المدونة محمية بميثاق الشرف. أرجو الإشارة الى اسم (غار عشتار) والكاتبة (عشتار العراقية) عند إعادة النشر"

30‏/9‏/2013

الحل الأكيد للقضاء على ظاهرة كبار السن

غارعشتار
 تقرير من الامم المتحدة يقول ان العالم يشيخ بسرعة رهيبة بحيث ان معظم البلدان ليست مستعدة للتكيف مع الاعداد المتزايدة من الشيوخ والعواجيز. والتقرير يصنف الرفاهية الاجتماعية والاقتصادية لكبار السن في 91 دولة على رأسها السويد وفي آخرها افغانستان. ويعكس ماكان دعاة حقوق كبار السن يحذرون منه لعدة سنوات: الدول لم تستعد للتكيف مع زيادة كبار السن فعند حلول العام 2050 سيكون لاول مرة في التاريخ الشيوخ فوق سن 60 سنة ضعف عدد الصغار تحت سن 15.
إقرأ التقرير المفزع هنا
تعليق: حسنا ماهي الطريقة المثلى والسريعة والمأمونة للخلاص من كبار السن؟
أعتقد أن الوضع اصبح خطيرا لأن الشباب يجندون في الحروب ويعيش الشيوخ حياة اطول آمنة بسبب تضحيات الشباب. وبما أن الحروب لن تنتهي، فإني أقترح تجنيد الشيوخ (من سن 60 فما فوق نساء ورجالا) في الجيوش البرية وارسالهم الى مناطق النزاعات، على أن يكون التجنيد اجباريا ، يعني من يصل عمره الى الستين يعرف أن عليه ان يؤدي الخدمة العسكرية وإلا يعتبر إفرار.

هناك 5 تعليقات:

  1. السلام عليكم
    بعد أذنك سيدتي عشتار وأرجو المعذرة على قولي, أنت لم تفهمي الغاية من التقرير هذا التقرير يصدر سنوياً والقرار صدر هذه السنة بيوم عالمي للمسنين لهدف وهو تحفيز دول الأتحاد الأوربي على تعجيل ودعم الجهد العالمي الغربي في تفعيل الحروب وأشعالها في جميع أنحاء المعمورة النامية وبالتالي تفر الشعوب الى المعمورة المتقدمة وتقيم فيها وهذه الشعوب القادمة من آسيا وبالذات الجنوب الغربي الآسيوي ومن شمال ووسط أفريقيا ( وكشوفيني عنصري ) أعتبرهم من أذكى الشعوب في العالم ,, يقيمون في المعمورة المتقدمة التي هي أوربا الغبيه( همينة كشوفيني عنصري) كمهاجرين أو لاجئين أو مستثمرين فيكونون الأيدي العاملة الشابة والمنتجة للشباب ( على أساس شهرتهم بكثرة الأنجاب مثل الأرانب) فيخضعون لتنمية بشرية متقدمة في المعمورة المتقدمة وبذلك يحقق الغربيون ثورة شبابية وحيوية على الأقطاعية المتعجزة والمتشيخة .
    محمود النعيمي

    ردحذف
  2. هاي تاليها ؟؟؟ بعد كل هالخدمة بالغار تريدين تشوينا ؟؟؟

    ردحذف
    الردود
    1. كلا وانما هذه طريقة لكشف كبار السن في الغار. كل عام وانت بخير.

      حذف
  3. حتى لو زج كبار السن في الحروب ما راح يتقاتلون. راح يحولون المواضع العسكرية والخنادق إلى جلسات للعب الورق والدومنة وشرب الشيشة، لأنهم أذكى من أن يعرضون أنفسهم للموت. وإذا تأزمت الأمور حيل، يمكن يتعاركون بالعكازات عشان التصوير فقط.

    ردحذف
    الردود
    1. زين والحل شنو؟ مخلوقات مافوق الستين لاينفعون سوى في تعطيل الحياة واصابتها بالشلل وتصلب الشرايين. كبير السن لا يستطيع الانجاب وتنمية السكان، لايستطيع المشاركة بجهود تتطلب لياقة بدنية عالية، وقدرات ذهنية مواكبة، وبسبب ضعفهم وموت الخلايا الشابة داخلهم تراهم مترددين خائفين عن الاقدام على اي عمل جسور، مبدع ومبتكر مما يتطلبه التقدم في الحياة والحضارة. كما انهم يكبلون اولادهم الشباب بالنصائح غير المجدية المستقاة من تجارب عصر آخر ليس العصر والظروف التي يعيشها الشباب. مقابل هذا كبير السن يستهلك الطعام والماء والهواء دون ان يقدم شيئا نافعا. في الحديقة احيانا تضطر لاقتلاع الشجرة القديمة التي لم تعد تثمر من اجل افساح المجال للشجيرات الطالعة . طيب لابد أن تفعل شيئا مفيدا بهؤلاء الذين سوف يزيدون عددا على الشباب في عام 2050 كما يتنبأ التقرير. إما نشغلهم في صناعات خفيفة تكاملية يقومون بها (بما يسمح به روماتويد اصابعهم) وإما نعطي لكل واحد منهم لابتوب خفيف يستطيع حمله دون ان يقع منه، ليفتتح مدونة يضع فيها تجاربه وربما تعجل الأخبار التي يتلقاها كل صباح في بريده (خاصة العراقية منها) بتقصير عمره.

      حذف