غارعشتار
فوجئت الأوساط السياسية والطبية في العاصمة بغداد والسليمانية وبرلين من اختفاء ملف رئيس الجمهورية جلال طالباني، من سجلات مستشفى شارتييه الألماني بشكل مفاجئ، ودون أي تنسيق مع القيادات الحزبية والرسمية في بغداد والسليمانية وأربيل، فيما تسربت معلومات عن احتمال نقله إلى دار مجهولة للنقاهة في وقت طالب عراقيون بكشف الأسرار المحيطة بصحة طالباني وإنهاء مسرحية احترام الخصوصية.
ونقلت شبكة «الفرات اليوم»، عن سياسي كردي في باريس قوله، إن طالباني اختفى مع أفراد مقربين جداً من عائلته بشكل سريع ومريب أيضاً، كما تم منع أي اتصال مع الحلقة المحيطة بأوامر من زوجته هيرو إبراهيم، مؤكداً عدم وجود شخصية قيادية في الاتحاد الوطني الكردستاني ضمن الدائرة المرافقة لطالباني، ما يكشف عن خلافات وصراعات بسبب ارتباك المعلومات والتستر على صحة الأخير، لمصالح عائلية في المقام الأول، خاصة مع تردد اسم زوجته كبديل للقيادة في الحزب والدولة، بناءً على مطالب تعطي المرأة الحق بتسلم الرئاسة العراقية.
وكان زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر قد أطلق دعوة بتشكيل وفد رفيع المستوى لزيارة طالباني والوقوف على حالته الصحية، سببت إحراجاً كبيراً لقيادات حزب طالباني، التي تضرب طوقاً من الكتمان على وضعه الصحي، رغم أن التسريبات الإعلامية كلها تشير إلى وفاة طالباني سريرياً منذ شهور.
وكشفت صحيفة (الشرق الاوسط) اللندنية في وقت سابق، عن محاولة بذلها رئيس مجلس النواب أسامة النجيفي لزيارة طالباني بمستشفاه الألماني، لكن السلطات في المستشفى منعته من رؤيته، وعندما طلب اللقاء حتى بأحد الأطباء المشرفين على علاجه رفض طلبه أيضا، وهذا دليل مضاف على أن هناك شكوكا حقيقية حول صحة طالباني، وما إذا أفاق أصلا من حالة الغيبوبة التي دخل بها منذ أن ضربته الجلطة الدماغية قبل أكثر من ستة أشهر.
بقية التقرير هنا
إنا لله وإنا اليه راجعون. كنا في الغار قد تابعنا حالة الكاكا مرارا وتكرارا، واستعنا بخبراء (شم الإرهاب على البعد) العاملين في الغار، وقد أفتوا بوجود عملية (ارهابية) حدثت للرئيس الفطيس حيا وميتا. وربما لن نعرف أبدا ماذا حدث له!!!
اقرأوا ماكتبناه منذ شهر مارس هذا العام.
في ألمانيا: dead man walking
لماذا لايعلنون وفاة الكاكا
خبر سار للجميع صحة الرئيس في تحسن مريع
الصور من مشفاه في العام الماضي
العلاج في فرنسا أحسن
الكل ينتظر بشغف
فوجئت الأوساط السياسية والطبية في العاصمة بغداد والسليمانية وبرلين من اختفاء ملف رئيس الجمهورية جلال طالباني، من سجلات مستشفى شارتييه الألماني بشكل مفاجئ، ودون أي تنسيق مع القيادات الحزبية والرسمية في بغداد والسليمانية وأربيل، فيما تسربت معلومات عن احتمال نقله إلى دار مجهولة للنقاهة في وقت طالب عراقيون بكشف الأسرار المحيطة بصحة طالباني وإنهاء مسرحية احترام الخصوصية.
ونقلت شبكة «الفرات اليوم»، عن سياسي كردي في باريس قوله، إن طالباني اختفى مع أفراد مقربين جداً من عائلته بشكل سريع ومريب أيضاً، كما تم منع أي اتصال مع الحلقة المحيطة بأوامر من زوجته هيرو إبراهيم، مؤكداً عدم وجود شخصية قيادية في الاتحاد الوطني الكردستاني ضمن الدائرة المرافقة لطالباني، ما يكشف عن خلافات وصراعات بسبب ارتباك المعلومات والتستر على صحة الأخير، لمصالح عائلية في المقام الأول، خاصة مع تردد اسم زوجته كبديل للقيادة في الحزب والدولة، بناءً على مطالب تعطي المرأة الحق بتسلم الرئاسة العراقية.
وكان زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر قد أطلق دعوة بتشكيل وفد رفيع المستوى لزيارة طالباني والوقوف على حالته الصحية، سببت إحراجاً كبيراً لقيادات حزب طالباني، التي تضرب طوقاً من الكتمان على وضعه الصحي، رغم أن التسريبات الإعلامية كلها تشير إلى وفاة طالباني سريرياً منذ شهور.
وكشفت صحيفة (الشرق الاوسط) اللندنية في وقت سابق، عن محاولة بذلها رئيس مجلس النواب أسامة النجيفي لزيارة طالباني بمستشفاه الألماني، لكن السلطات في المستشفى منعته من رؤيته، وعندما طلب اللقاء حتى بأحد الأطباء المشرفين على علاجه رفض طلبه أيضا، وهذا دليل مضاف على أن هناك شكوكا حقيقية حول صحة طالباني، وما إذا أفاق أصلا من حالة الغيبوبة التي دخل بها منذ أن ضربته الجلطة الدماغية قبل أكثر من ستة أشهر.
بقية التقرير هنا
إنا لله وإنا اليه راجعون. كنا في الغار قد تابعنا حالة الكاكا مرارا وتكرارا، واستعنا بخبراء (شم الإرهاب على البعد) العاملين في الغار، وقد أفتوا بوجود عملية (ارهابية) حدثت للرئيس الفطيس حيا وميتا. وربما لن نعرف أبدا ماذا حدث له!!!
اقرأوا ماكتبناه منذ شهر مارس هذا العام.
في ألمانيا: dead man walking
لماذا لايعلنون وفاة الكاكا
خبر سار للجميع صحة الرئيس في تحسن مريع
الصور من مشفاه في العام الماضي
العلاج في فرنسا أحسن
الكل ينتظر بشغف
اتوقع ان الكاكا قد انتهى امره الى مقابر الحركة الصهيونية في دولة الكيان الصهيوني صديقته العزيزة
ردحذفوسيكون له ذكرى مميزة عند اصدقائه وزوار الكيان الصهيوني
واعتقد ان وصيته ان يدفن هناك
فكيف يفعل حزبة بالوصية هل يلغيها ام ينفذها والمازق الان في اعادة الجثة الى كردستان وهل سيشيع كرئيس دولة ام رئيس اقليم
وهل سيلف الجثمان بربطات العنق الحمراء التي يرتديها ام بربطات العنق الزرقاء التي تمثل علم اصدقائه الصهاينة ؟
عفوا هذه شطحه فكرية
ما يسمى جلال طالباني ..
ردحذفعاش خائناً ومات كافراً..تبت يداه وتب ما أغنى عنه ماله وما كسب سيصلى ناراً ذات لهب وأمرأته الصهيونية حمالة دم الشهداء العراقيين في جيدها مليون حبل من مسد فإلى جهنم وبئس المصير .
لقد قتله الحنش عزرا المالكي بصلفه وهو يتحزم بحزام صانعته إيران المجوسية ليلة لقائه الأخير وأختلافهم على توزيع الغنائم فيما بينهم فسمم شحم بدنه ودمه الفاسد بفحيح الأفاعي وزقه من نفس قارورة السم الزعاف الذي تجرعه مولاه ووليه الخميني المقبور ومن بعدها خرج محمولاً باللعنات والشتائم ولم يعد بدرب الصد مارد ، وصفى البيت لمطيرة ودك جوبي عزرا المالكي للفجر مع مُلا فسنجون خوزير الخزاعي على أنغام
وبيتنا ونلعب بيه شِــلها غرض بينا الناس .
اخي ابراهيم
حذفلا .. إذا كان قد قتله احد فهو الكاكا الآخر اللدود، للتنافس على الهيمنة على (دولة كوووردستان). بالمناسبة عرفت اليوم فقط أن ابنه قوباد قد اصبح (وزير التنسيق والعلاقات الخارجية) في مجلس وزراء تلك الدولة. كان سابقا يشغل منصب (ممثل دولة كوردستان) في واشنطن.
مشكلة الشعب العربي (وقادتهم الحمقى) أنهم لايفقهون شيئا في السياسة. أولى دروس السياسة هي انتهاز الفرص والتصرف البرغماتي. لو تسنى لي اتخاذ القرار في العراق اليوم لأعلنت الوحدة مع سوريا فورا ولاعتبرت الاعتداء عليها اعتداءا على العراق. ثم لقمت بتوقيع تحالف عسكري مع ايران يتضمن الدفاع عن البلدين في حالة الحرب. ليس حبا بايران او سوريا, ولكن عدو عدوي صديقي.
ردحذفتحياتي
اخي امير المدمنين
حذفزين شنو علاقة ردك بموضوع الكاكا الميت؟
كان من المفروض أن اضع التعليق ردا على تعليق الاخ ابراهيم الصفار لاني وجدت فيه رؤية متحاملة بعيدة عن السياسة. على أية حال شكرا لنشرك تعليقي متجاوزة شروط الغار.
ردحذفتحياتتي
آني اللي أفتهمته أنه الجثة سافرت لمكان آخر للنقاهة بعدين راح ترجع لألمانيا حتى تقرر أذا كانت تريد أن تموت لو لاء
ردحذف