"المدونة محمية بميثاق الشرف. أرجو الإشارة الى اسم (غار عشتار) والكاتبة (عشتار العراقية) عند إعادة النشر"

24‏/8‏/2013

من العراق الى تونس: من أيقظ الجهاديين؟

مقالة جديرة بالقراءة والمناقشة مع أني لا أتفق بالضرورة مع كل ماجاء فيها.
 بقلم: محمد قواص
من زوايا العراق إلى زوايا الضاحية الجنوبية لبيروت مرورا بزوايا سوريا، وانتهاء بجبال الشعانبي في تونس وامتداداتها الأفريقية، تنبسط لوحة واحدة وجب تأملها لمحاولة فهم تصاعد التفجيرات المنسوبة لتنظيم القاعدة وأخواته. المشهد إجمالي، ومن السذاجة قراءته بشكل محليّ صرف.

بقية المقالة هنا

هناك تعليقان (2):

  1. اعتقد ان من الاساسيات لاي طبخة عادية ان توفر الحطب اي النار والاواني والاطعمة والطباخ والناس التي ستاكل وهذه من البديهيات
    اما اذا ارادت جهة ما قوية ان تصنع الفوضى في مناطق نفوذها الدولية "للمحافظة "على مصالحها الحيوية فاعتقد انها بحاجة الى نفس الاساسيات السابقة الذكر
    وهنا المخططون للفوضى بحاجة الى عدة جهات لاشعال النار ولعدة فئات لتكون حطب الاشتعال والمستفيد الاخير هو من لا يخسر مصالحه
    واعتقد ان ادوات اشعال النيران بغباء او بذكاء قد تكون هي القاعدة والمكونات الاخرى للمجتمع العربي فاقدي الاهداف الوطنية او القومية
    ولهذا ليس من الغريب ان تتجدد النيران وعلى ايدي فئات استخدمت بذكاء ولا زالت تستخدم للوصول الى اهداف الطباخ الماهر
    واعتقد ان الوعي الفردي والجماعي للشعوب هو الضامن الوحيد لعدم الوقوع في الفخ مجددا
    ولكم تحياتي

    ردحذف
  2. انها واحدة من أبرز نتائج الفوضى الأميركية الهلاكة..

    ردحذف