رئيسان أصيبا بجلطة دماغية، واحد راح ألمانيا للعلاج والآخر راح فرنسا. الأول في ألمانيا فات عليه شهر واثنين وثلاثة وأربعة وخمسة ووو، ولا حس ولا خبر، أخيرا وزعت على وسائل الإعلام صورا ميتة (تسمى في الفن still life) لاحركة لاجفية لا حامض حلو ولا شربت
(انظر هنا) الثاني في فرنسا فات عليه 47 يوما فقط وحين زاد قلق الشعب، حدث الآتي:
ظهر الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة على التلفزيون الرسمي الاربعاء لأول مرة منذ نقله للعلاج في فرنسا بعد إصابته بجلطة دماغية في نيسان/ابريل الماضي. وبث التلفزيون تسجيلاً مصوراً لبوتفليقة (76 عاماً) خلال اجتماعه الثلاثاء مع رئيس الوزراء ورئيس أركان الجيش في باريس. وظهر بوتفليقة جالساً في مقعد ومرتدياً عباءة سوداء، وهو يتحدث ويرتشف القهوة ويتناول المعجنات، وبدا الرئيس الجزائري تعباً ومبتسماً، كما أنه حرك يده اليمنى. (وكل هذا والمشككون يقولون الفيلم ليس كافيا)
هذا ما أريد أن أقوله لكم: الأطباء في فرنسا أحسن من أطباء ألمانيا.
(انظر هنا) الثاني في فرنسا فات عليه 47 يوما فقط وحين زاد قلق الشعب، حدث الآتي:
ظهر الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة على التلفزيون الرسمي الاربعاء لأول مرة منذ نقله للعلاج في فرنسا بعد إصابته بجلطة دماغية في نيسان/ابريل الماضي. وبث التلفزيون تسجيلاً مصوراً لبوتفليقة (76 عاماً) خلال اجتماعه الثلاثاء مع رئيس الوزراء ورئيس أركان الجيش في باريس. وظهر بوتفليقة جالساً في مقعد ومرتدياً عباءة سوداء، وهو يتحدث ويرتشف القهوة ويتناول المعجنات، وبدا الرئيس الجزائري تعباً ومبتسماً، كما أنه حرك يده اليمنى. (وكل هذا والمشككون يقولون الفيلم ليس كافيا)
هذا ما أريد أن أقوله لكم: الأطباء في فرنسا أحسن من أطباء ألمانيا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق