رايح جاي، الله يساعده، النضال على أشده، طارق الهاشمي ، بعد أن احتفل بعشرة اعوام على (تحرير) العراق من الدكتاتورية، في الدوحة التي ساهمت بنصيب كبير في ذلك (التحرير) طار الى اسطنبول في بلد المحبوب الذي ساهم بجهد أوفر في عملية تفكيك العراق منذ 1990 لحضور ندوة (حقوق الانسان والحريات الاساسية في العراق) وكما هي الأصول، يجلس المناضل العتيد في الصف الأول من مقاعد القاعة الخالية الا من بضعة اشخاص من ضمنهم مندوب هيئة علماء المسلمين، وفي الواقع أن موقع الهيئة هو الذي نشر الخبر وقناة الرافدين هي التي جاءت بصور ومداخلة الهاشمي في الندوة التي لا نعلم من يلبد وراءها ومن دعا اليها، ولكن يبدو أن حلف قطر- تركيا يتفق على تخصيص مقعد في الصف الأول للهاشمي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق