طبعا العنوان غير صحيح، ولكنه من قبيل ماذا لو؟! لأن الذي حدث هو مد انبوب نفط قادم من الشعيبة في البصرة، تحت آثار مدينة بابل. والجريمة وقعت منذ منتصف عام 2012، وأثيرت حولها ضجة في وقتها، ومازال صداها مستمرا. انظر هنا، وكانت قناة روسيا اليوم قد أثارت الموضوع بتغطية جيدة كما في الفيديو التالي:
من يهتم بالآثار؟ ولكن ماذا لو .. طلعت براس أحدهم أن يمد انبوب النفط تحت أضرحة النجف؟ إنها مسألة لن يسمح أحد منهم بأن تخطر على باله .. ولا أنا أسمح بها.. هذه آثار وتلك آثار.. بل أن آثار بابل أقدم وفيها الجنائن المعلقة التي تعتبر إحدى عجائب الدنيا. ومع أن النجف كانت ستدخل قائمة العجائب بالقطار المعلق الذي تبين أنه فيل طائر، ولكن مالها من الطيب نصيب!!
بقي أن نعرف من الشركة وراء مد الانبوب؟ لنعرف من الضالع من الحرامية في الموضوع.
بقي أن نعرف من الشركة وراء مد الانبوب؟ لنعرف من الضالع من الحرامية في الموضوع.
اثار بابل
ردحذفليش بقت اثار
اصلا المدينة الاثرية حاليا م، من مواقع التراث العالمي
والحمدلله هذا شي متقدرين تلومين عليه الامريكان او العملاء