"المدونة محمية بميثاق الشرف. أرجو الإشارة الى اسم (غار عشتار) والكاتبة (عشتار العراقية) عند إعادة النشر"

17‏/2‏/2013

إذا عرف السبب بطل العجب: أين انتهى السفير الأمريكي في العراق؟

شركة اكسون موبيل المتحيرة بين نهب النفط العراقي في شمال العراق او في جنوبه، وظفت جيمس جيفري مستشارا لها. وهذا هو الباب الدوار للفساد السياسي والمالي. تعرفون ان جيفري كان السفير الأمريكي في العراق من 2010 الى 2012. وهو ليس أول حاكم امريكي للعراق ينتهي للعمل في شركات النفط والطاقة التي كانت وراء حرب سرقة العراق. قبله كان جي غارنر وزلماي خليل زاد. يقال أن سبب تعيين جيفري هو علاقته الجيدة مع حكام بغداد. حتى شوفوا هنا.

هناك تعليق واحد:

  1. ان كل من استخدمتهم الادارات الامريكية في العراق خاصة والعالم عامة هم من مجرمي واثرياءالحروب ومصاصي دماء الشعوب
    وهذا "الجعفري " الامريكي والفارسي هو نموذج لكل من استخدم في حروب امريكا
    وله الاولوية في النهب والسرقة
    كيف لا وامريكا منذ قيامها انتهجت السرقة والقتل وتدمير الاخر واخضاعه بالقوة والارهاب
    والمشكلة في العرب الذين يقدسون احذية الامريكي المجرم الناهب لاموالهم
    ولكم تحياتي

    ردحذف