حكمة الأسلاف العظام التي توارثناها هي : المركب التي لها رئيسان تغرق. فكيف يكون الحال اذا كان هناك اربع رؤساء كما في العراق؟ حين قسم العراق حسب المحاصصة، كان ينبغي ان يكون لكل فريق "رئيس"، ليس أقل من "رئيس"
خذ عندك:
ضخامة الرئيس الكبير - كردي president
دولة الرئيس (الوزراء)- شيعي عنوانه بانجليزية prime minister يعني كبير الوزراء او الوزير الأول
معالي الرئيس (البرلمان)- سني عنوانه في أمريكا speaker of the house
فخامة الرئيس (كردستان) - كردي عنوانه في أمريكا وفي كل بلاد العالم : حاكم governor
يعني باختصار ينبغي حين نتحدث عن "رئيس president" فالمقصود هو الفيل الجاثم في منتجع دوكان، كما أنه لقب أي رئيس في أي دولة جمهورية في العالم. أما بقية الكبراء في مزرعة الحيوانات هذه، فكان ينبغي تمييزهم بعناوين اخرى. ولكن هي هاي مشكلة العراق.
خذ عندك:
ضخامة الرئيس الكبير - كردي president
دولة الرئيس (الوزراء)- شيعي عنوانه بانجليزية prime minister يعني كبير الوزراء او الوزير الأول
معالي الرئيس (البرلمان)- سني عنوانه في أمريكا speaker of the house
فخامة الرئيس (كردستان) - كردي عنوانه في أمريكا وفي كل بلاد العالم : حاكم governor
يعني باختصار ينبغي حين نتحدث عن "رئيس president" فالمقصود هو الفيل الجاثم في منتجع دوكان، كما أنه لقب أي رئيس في أي دولة جمهورية في العالم. أما بقية الكبراء في مزرعة الحيوانات هذه، فكان ينبغي تمييزهم بعناوين اخرى. ولكن هي هاي مشكلة العراق.
مثل السمكة اول ما يفسد فيها راسها فيفسد البقية
ردحذففكيف اذا كان لها عدة رؤوس فاسدة !!! اكيد سيكون الفساد اسرع
ولكم تحياتي
ملاحظة ذكية جدا يا أبا ذر العربي
ردحذفذكرني تعليق الأخ (أبو ذر العربي) بفيلم "سعيد أفندي"!
ردحذفففي الفيلم مشهد يذهب فيه سعيد أفندي لشراء سمكة ويشم السمكة من ذيلها. وعندما يسأله بائع السمك مستغرباً لماذا يشمها من ذيلها، يجيبه سعيد أفندي أنه لو كان الذيل فاسداً فمعنى هذا أن الرأس فاسد أيضاً!
وقد قطعت الرقابة يومها المشهد باعتباره يحمل مغزى سياسياً...
كانت مشكلة العراق هي الرئيس
ردحذفولااااا تزال
الخلاف على الرئاسه هو عارض لمرض, المشكلة الحقيقية هي انهم حفنه من الحرامية ليس في حساباتهم خدمة البلد فقط مناصب لكي تكون السرقات اكبر وبالتالي الحل الوحيد هو الإستصال ولاحل غيره.
ردحذفوالله يطيح حظج امريكا