"المدونة محمية بميثاق الشرف. أرجو الإشارة الى اسم (غار عشتار) والكاتبة (عشتار العراقية) عند إعادة النشر"

3‏/10‏/2012

حائط المبولة في الجزائر

للتعبير عن احتجاجهم على الفيلم المسيء للرسول، حول الجزائريون حائط السفارة الأمريكية هناك الى مبولة. أحسن احتجاج متجدد لاينضب ولا يفنى.
مصدر الصورة والخبر وشكرا للصديق يحيى.

هناك 9 تعليقات:

  1. ابو ذر العربي3 أكتوبر 2012 في 5:17 م

    ما هي الخطوة القادمة عند الجزائريين في حال تجدد الاساءات ؟
    اعتقد الاجابة سياتي بها الصديق للغار يحيي مع خالص التحيات
    ولكم تحياتي

    ردحذف
  2. المشكلة لو جات جزائرية تريد تحتج شلون تسويها؟ لازم توكل ابنها او زوجها نيابة عنها.

    ردحذف
  3. كلا يا ابن العروبة ، يمكنها ان تأخذ احتجاجها معها معلبا او في زجاجة وترمي به على الحائط.

    ردحذف
  4. راح عن بالي هذا. وبذلك يمكن ان يأتين بزجاجاتهن المعبأة بالبضاعة اما ساخنة او باردة حسب رغبة الامريكان بتناولها.

    ردحذف
  5. شنو هالعبان نفس ؟ يعني صدك العرب متخلفين ومراح يصير براسهم خير.

    ردحذف
  6. امازيغي حر
    السلام عليكم و رحمة الله
    هذه الصورة لا تمثل سور السفارة الامريكية و انما احد الاسوار لسوق بلدي حيث يستغله المارون لقضاء حاجتهم ( اجلكم الله ) و اذا امعنت النظر في الصورة ستلاحظون شخصا يلبس قشابية و هي نوع من العباءات المصنوعة من وبر الجمال تسمى عندنا قشابية و لا تلبس في فصل الصبف و انما في فصل الشتاء خاصة في المناطق الريفية
    ودمتم في رعاية الله و حفظه

    ردحذف
  7. أخي غير معرف اللي يشعر بلعبان النفس. العرب متخلفون لأنهم يتبولون على حائط من حجر أصم؟ وماذا عن الأمريكان الذين كانوا يتبولون على جثث الأفغان والعراقيين، وماذا عن الامريكان الذين كانوا يتبولون ويتغوطون في ابي غريب على العراقيين الأحياء؟

    ردحذف
  8. اخي الأمازيغي الحر
    شكرا للتوضيح. ولكن حين تتبعت الصورة في الانترنيت لم اجد الا هذا الوصف لها وهي انها سور السفارة، والسفارات الامريكية في البلاد العربية دائما اسوارها عالية، ولا ادري لماذا يبنون سورا عاليا لسوق شعبي. وقد تكون على حق في توضيحك، فإذا كنت جزائريا فأنت أدرى. ويبقى أن من نشر الصورة على الانترنيت لأول مرة قد يكون اراد بها رمزا (حتى لو لم يكن واقعا) لاهانة الحكومة الأمريكية ممثلة بالسفارة.

    ردحذف
  9. بهذه الطريقة وحدها سيصل العرب الى العلياء

    ردحذف