تعليق عشتار العراقية
هذا قانون مقدم للبرلمان ، على ألا تزيد كل عطلة عن 3 أيام. يعني اللي كان ياخذ اسبوع في مسيرات ومبيت واكل وشرب، يكتفي بثلاثة أيام. تعال يا دكتور ماكس نحسبها. جيب الحاسبة وتعال..
140 في 3 = 420 يوما
وإذا كانت السنة 365 يوما ، يعني مطلوب من الزمن 55 يوما اضافية حتى تكفي الإجازات السعيدة .. شكو بيها .. خلي الشعب العراقي المظلوم يتونس.
المشكلة أن القانون تعطل في البرلمان الديمقراطي لأن السنة والشيعة اختلفوا على شوية تفاصيل. مثلا تاريخ ميلاد النبي محمد (ص) واختلفوا على اعتبار يوم الغدير عيدا وطنيا (تنصيب حاكم) وبالمقابل طالب السنة بيوم السقيفة (تنصيب حاكم ) أيضا. وشوية تفاصيل اخرى تجدونها في هذا التقرير.
وشكرا للصديق د. عماد خدوري على التنبيه لهذه المشاكل العراقية البسيطة. لكن بصراحة أجمل شيء أني علمت من التقرير أن لدينا يوم استقلال وأنه يصادف 3 تشرين أول. ما أدري في الواقع ماذا حدث في ذلك اليوم ولكن يبدو ان الإسم مقتبس من الفيلم الأمريكي الشهير. اللي كان فيه غزو من الفضاء الخارجي!!
هذا قانون مقدم للبرلمان ، على ألا تزيد كل عطلة عن 3 أيام. يعني اللي كان ياخذ اسبوع في مسيرات ومبيت واكل وشرب، يكتفي بثلاثة أيام. تعال يا دكتور ماكس نحسبها. جيب الحاسبة وتعال..
140 في 3 = 420 يوما
وإذا كانت السنة 365 يوما ، يعني مطلوب من الزمن 55 يوما اضافية حتى تكفي الإجازات السعيدة .. شكو بيها .. خلي الشعب العراقي المظلوم يتونس.
المشكلة أن القانون تعطل في البرلمان الديمقراطي لأن السنة والشيعة اختلفوا على شوية تفاصيل. مثلا تاريخ ميلاد النبي محمد (ص) واختلفوا على اعتبار يوم الغدير عيدا وطنيا (تنصيب حاكم) وبالمقابل طالب السنة بيوم السقيفة (تنصيب حاكم ) أيضا. وشوية تفاصيل اخرى تجدونها في هذا التقرير.
وشكرا للصديق د. عماد خدوري على التنبيه لهذه المشاكل العراقية البسيطة. لكن بصراحة أجمل شيء أني علمت من التقرير أن لدينا يوم استقلال وأنه يصادف 3 تشرين أول. ما أدري في الواقع ماذا حدث في ذلك اليوم ولكن يبدو ان الإسم مقتبس من الفيلم الأمريكي الشهير. اللي كان فيه غزو من الفضاء الخارجي!!
لا ادري هل هي نكتة منك ام ماذا فالتقرير يقول ان يوم 3 ت1 1932 هو قبول العراق في عصبة الامم فلا اقتباس و لا غزو يرحم والديج
ردحذفضياع دقيقه من العمل ضياع فرصة من التقدم....الله برحمك صدام حسين
ردحذفاخي غير معرف
ردحذفليست نكتة وانما سهوة، لأني لم اقرأ ان عيد استقلالنا هو قبول العراق في عصبة الأمم، اذن لماذا كانت هناك مظاهرات وشهداء طوال ربع قرن بعد ذلك حتى كانت ثورة تموز؟
أقترح أن يضاف يومان للعطل الرسمية في العراق تتناسب ووضع العراق الديموقراطي. أحدهما يسمى يوم "عملاء الاحتلال"، من أجل تمجيد دورهم في صيانة استقلال العراق وحماية هويته العربية ونشر الديموقراطية والأمن والرخاء والعدل فيه.
ردحذفواليوم الآخر يسمى "يوم قذف بوش بالحذاء"، من أجل سب ولعن الصحافي العراقي الذي قذف الحذاء والانتقام منه واللطم من أجل السيد بوش.