المصدر - أطلقت وزارة الخارجية الإسرائيلية حملة دعائية جديدة تطالب بصرف تعويضات لليهود ذوي الأصول العربية الذين هاجروا من بلادهم.
وتستهدف الحملة التي حملت اسم «أنا لاجئ يهودي» الالتفاف على حقوق اللاجئين الفلسطينيين، وفي مقدمتها حق العودة، من خلال المساواة بين اللاجئين الفلسطينيين، الذين شردهم الاحتلال الإسرائيلي، ويهود الدول العربية، الذين هاجروا إلى فلسطين بتشجيع من الوكالة اليهودية والحكومات الإسرائيلية المتعاقبة.
ولفتت «يديعوت أحرونوت» إلى أن المبادر لهذه الحملة هو نائب وزير الخارجية الإسرائيلي، داني أيالون، الذي يدعي أنه هو نفسه «ابن لأب جزائري طُرد من الجزائر، ويريد تصحيح هذا الظلم التاريخي»، وحسم القضية عبر تحديد تعويضات لأولئك «اللاجئين» وأبناء عائلاتهم.
ويدعي أيالون أنه تم طرد 865 ألف يهودي من الدول العربية، ويقول: «أُجبروا على مغادرة بلدانهم معدمين ووصلوا إلى إسرائيل لاجئين، إلا أن قصة لجوئهم هذه لم تحظ باعتراف المجتمع الدولي، ولا حتى من جانب إسرائيل حتى اليوم».
++
تعليق: 865 ألف يهودي تم طردهم من الدول العربية؟ اضف اليهم أولادهم وأحفادهم ؟ كم يكون المجموع؟ 3 مليون؟ من إجمالي 4 مليون نفوس الكيان الصهيوني المكون أصلا من (لاجئين) ولولاهم لما تكونت (اسرائيل) من الأساس. حسنا .. انا مع اعادة الحقوق لأصحابها. وهكذا أدعو الدول العربية لاسترجاع كل هؤلاء الى بلدانهم الاصلية وإعادة جنسياتهم اليهم بعد اسقاطهم الجنسية (الاسرائيلية) ، وهكذا نتخلص من الكيان الى الأبد.
وتستهدف الحملة التي حملت اسم «أنا لاجئ يهودي» الالتفاف على حقوق اللاجئين الفلسطينيين، وفي مقدمتها حق العودة، من خلال المساواة بين اللاجئين الفلسطينيين، الذين شردهم الاحتلال الإسرائيلي، ويهود الدول العربية، الذين هاجروا إلى فلسطين بتشجيع من الوكالة اليهودية والحكومات الإسرائيلية المتعاقبة.
ولفتت «يديعوت أحرونوت» إلى أن المبادر لهذه الحملة هو نائب وزير الخارجية الإسرائيلي، داني أيالون، الذي يدعي أنه هو نفسه «ابن لأب جزائري طُرد من الجزائر، ويريد تصحيح هذا الظلم التاريخي»، وحسم القضية عبر تحديد تعويضات لأولئك «اللاجئين» وأبناء عائلاتهم.
ويدعي أيالون أنه تم طرد 865 ألف يهودي من الدول العربية، ويقول: «أُجبروا على مغادرة بلدانهم معدمين ووصلوا إلى إسرائيل لاجئين، إلا أن قصة لجوئهم هذه لم تحظ باعتراف المجتمع الدولي، ولا حتى من جانب إسرائيل حتى اليوم».
++
تعليق: 865 ألف يهودي تم طردهم من الدول العربية؟ اضف اليهم أولادهم وأحفادهم ؟ كم يكون المجموع؟ 3 مليون؟ من إجمالي 4 مليون نفوس الكيان الصهيوني المكون أصلا من (لاجئين) ولولاهم لما تكونت (اسرائيل) من الأساس. حسنا .. انا مع اعادة الحقوق لأصحابها. وهكذا أدعو الدول العربية لاسترجاع كل هؤلاء الى بلدانهم الاصلية وإعادة جنسياتهم اليهم بعد اسقاطهم الجنسية (الاسرائيلية) ، وهكذا نتخلص من الكيان الى الأبد.
اعادة الحقوق الى اصحابها ... فكرة رائعة
ردحذفتحرير التعليقات أليا اروع
ردحذفاخي وادي الذئاب
ردحذفاتمنى ان تكون التعليقات آلية وفورية ولكن سترى بعد حين ان البعض سوف يستغل هذه الثقة ويضع تعليقات غير لائقة فأضطر الى اعادة الرقابة على التعليقات.
اعتقد ان يهود العراق هم الاكثر عدداً
ردحذفاعتقد ان طرح الموضوع الان وخاصة تعويض اليهود الذين تطوعوا وعملوا على اقامة دولة الاحتلال على انقاض اصحاب فلسطين هو ما كان متوقعا عندما انتهت المفاوضات العبثية بين الفلسطينيين ودولة الاحتلال الصهيوني الى مفاوضات قضايا الحل النهائي مثل تقرير المصير وعودة اللاجئين وقضية القدس
ردحذفوهذه قضية اجهاضية استباقية من فبل الصهاينة لاظهار انهم اصحاب حق وانهم مهجرون ولاجئون مثلهم مثل الفلسطينيين
وهنا تكمن حنكة المفاوضين الصهاينة في اجهاض طرح قضايا الحق الفلسطيني وكما يقول المثل "ضربني وبكى وسبقني واشتكى"
ولكم تحياتي
اخي غير معرف
ردحذفيبدو كذلك، ففي وكيبيديا هذه المعلومات عن يهود العراق:
التوزع الحالي ليهود العراق فهو كالتالي:
404,000 في إسرائيل
15,000 في أمريكا
6,500 في المملكة المتحدة
الاحصائية كما تبدو تشمل الابناء والاحفاد ولا ادري كيف يمكن تسمية من ولد في بلاد اخرى وصار مواطنا كاملا وخدم في جيشها، عراقيا. واذا كان الصهاينة يطالبون بتعويض هؤلاء، فلا ادري أي شيء فقدوه، وهم لم يملكوه يوما. اي انهم لا يعرفون العراق وبالتأكيد لا يودون العيش فيه، فعن اي شيء يعوضون؟ ثم أن العالم اعطاهم وطنا يسكنون فيه وهكذا انتفت صفة اللجوء. وهذا لا يشبه حالة الفلسطيني الذي مازال يقيم في مخيمات في بلاد ليست بلاده ولا يعامل بصفته مواطنا كامل المواطنة في البلاد التي لجأ اليها حتى لو عاش فيها مائة عام، ومازال يحتاج الى وطن.
هل توجد خاصية حظر للمستخدمين ؟
ردحذفاخي وادي الذئاب
ردحذفنعم يوجد حظر على استخدام كلمات معينة حيث تؤشر الرسالة (رسائل غير مرغوب فيها) ولكني لا استخدمها في كثير من الاحيان.