بالكاد مرت سنة على فرحته بالحصول على الجنسية الأمريكية (إقرأ قصته هنا)، حتى نعاه الناعي الينا. مات صغيرا، مات غريبا. ربما فضل الموت على أن يكون وسيلة ترفيه وعلاج للعلوج المصابين بالصدمات. قيل انه مات من مغص. وهل هذا مرض يموت أبو صابر به؟ ربما مات من القهر، من الغربة، من الوحدة، من انتزاعه من أرضه العراقية ، ربما مات من حسد الحساد الذين لم يحصلوا على الجنسية بعد،
المصدر
صفحة سموك الحمار على الفيس بوك هنا
شكرا للأخ صلاح على متابعة القصة وتنبيهي اليها.
المصدر
صفحة سموك الحمار على الفيس بوك هنا
شكرا للأخ صلاح على متابعة القصة وتنبيهي اليها.
إذا على المالكي أن يطمئن ولو لبعض الوقت، حيث أن البديل المعد له من قبل أمريكا قد مات!!!
ردحذفلا حول و لا قوًة الا بالله...آني من قريت العنوان متت من الخوف...راح بالي على كم واحد من سكنة الزريبة الخضراء..ما نعرف شنو ردًة فعل حزب الحمير على هذه الأخبار السيئة اللي راح تفسد فرحة العيد عليهم
ردحذف