موقع اسمه (الكوماندو السوري) يبث باللغة الإنجليزية لفضح أكاذيب ثوار موزة السوريين. وهذه الكذبة التي سأوردها لكم ، منشورة منذ خريف 2011 ولكني للأسف لم أتعرف على الموقع إلا اليوم. ولكن فضح الأكاذيب ليس له سقف زمني. يمكنك ان تفضح في أي وقت، أكاذيب انتشرت منذ قرون.
الكذبة تتعلق بموقع اسمه (سوريا الحرة) موجه الى الألمان لأنه يبث باللغة الألمانية. وأليكم صورة رأس الموقع:
يصف الكوماندو السوري الصورة بما يلي:
لأنه موقع معارضة فلابد ان توضع صور اناس غاضبين صارخين من اجل اقناع القاريء بضرورة الاسراع للنجدة، مما يفقده القدرة على تمييز الاكاذيب. طيب لماذا هذه المرأة في الصورة غاضبة؟ آه، لابد انها غاضبة لأنهم قتلوا ابنها كما هو واضح في يمين الصورة.
ولكن صورة المرأة وابنها القتيل ليس من سوريا، ولكن من العراق ، والصورة نشرت في 2007 في هذا الموقع
مع تعليق يقول بأنها امرأة عراقية تبكي ابنها الذي قتله قناص في ايلول 2007
لماذا يكذبون؟ أليس لديهم صور من الداخل السوري بدلا من الإستعانة بصور عراقية؟ أليس الكذب مؤامرة؟ يميل البعض الى التسرع في اتهام الغرب والصهيونية في التآمر على سوريا. ولكن الكوماندو السوري (صاحب الموقع الذي فضح الكذبة) يقول انه لايحب الاسراع الى اتهام (اسرائيل) في كل شيء، ولابد له من دليل مادي على تورطها.
وقد حصل على الدليل!!
اصحاب الموقع ليسوا سوريين في الواقع وانما هم سوريون مزيفون. اسمه (سوريا الحرة) ويتحدث باسم المعارضين وينشر بياناتهم ولكن .. الموقع في الحقيقة تابع لشركة (اسرائيلية) موقعها في تل ابيب واليكم معلوماتها وعنوانها وهواتفها من سجل WHOIS
المصدر هنا
الكذبة تتعلق بموقع اسمه (سوريا الحرة) موجه الى الألمان لأنه يبث باللغة الألمانية. وأليكم صورة رأس الموقع:
يصف الكوماندو السوري الصورة بما يلي:
لأنه موقع معارضة فلابد ان توضع صور اناس غاضبين صارخين من اجل اقناع القاريء بضرورة الاسراع للنجدة، مما يفقده القدرة على تمييز الاكاذيب. طيب لماذا هذه المرأة في الصورة غاضبة؟ آه، لابد انها غاضبة لأنهم قتلوا ابنها كما هو واضح في يمين الصورة.
ولكن صورة المرأة وابنها القتيل ليس من سوريا، ولكن من العراق ، والصورة نشرت في 2007 في هذا الموقع
مع تعليق يقول بأنها امرأة عراقية تبكي ابنها الذي قتله قناص في ايلول 2007
لماذا يكذبون؟ أليس لديهم صور من الداخل السوري بدلا من الإستعانة بصور عراقية؟ أليس الكذب مؤامرة؟ يميل البعض الى التسرع في اتهام الغرب والصهيونية في التآمر على سوريا. ولكن الكوماندو السوري (صاحب الموقع الذي فضح الكذبة) يقول انه لايحب الاسراع الى اتهام (اسرائيل) في كل شيء، ولابد له من دليل مادي على تورطها.
وقد حصل على الدليل!!
اصحاب الموقع ليسوا سوريين في الواقع وانما هم سوريون مزيفون. اسمه (سوريا الحرة) ويتحدث باسم المعارضين وينشر بياناتهم ولكن .. الموقع في الحقيقة تابع لشركة (اسرائيلية) موقعها في تل ابيب واليكم معلوماتها وعنوانها وهواتفها من سجل WHOIS
المصدر هنا
الله يحمى بلادكم وبلادنا من كل سوء ... وسائر بلاد العرب والمسلميين
ردحذفأخيتي .. وعلى ضوء هذا الموضوع الذي طرحتيه !
ردحذفأرجو منكم كتابه رداً قصيراً هنا على موقفكم من الثورة السورية والتغيير فيها ؟ وهل تؤيدينها أم لا !؟
وأيضاً ماموقفكم من النظام السوري القائم حالياً في الشام .؟
أنا أريد معرفه موقفكم ممن الثورة وليس من الثوار ؟
أخي سلام
ردحذفلو كنت قرأت قبل ذلك الملف المصنف (يوم الغضب) الموجود على يمين المدونة ضمن (تصنيف المواضيع) لعرفت رأيي. انا مع اية ثورة مشروعة ولكن بدون الاستعانة بالعدو التقليدي للامة. ما ان تستعين بالعدو تفقد الثورة شرعيتها. ثم اني ضد اي معارض يعيش في الخارج. اي معارض من اي نوع. الثورة المشروعة في نظري هي التي يقوم بها ابناء البلد في الداخل. اما من يعيش في الخارج منذ 50 سنة وقد يكون ولد اصلا في الخارج ولاعلاقة له بالبلد ولا يعرف عنها غير ما ينقل اليه او يقرأه، هذا عميل. اقول هذا وأنا مغمضة العينين.
أما رأيي بالحكومة السورية؟
لقد تصرف الحكم في سوريا منذ ايام حافظ الاسد وكأنه عدو للعراق. وكان يحتضن العملاء الذين يسمون انفسهم معارضين، وهو اول من اعترف بالحكومة العميلة بعد الاحتلال واول من ارسل وزير خارجية للتبريك بالاحتلال.
ولا ننسى مواقف حافظ الاسد في الوقوف في حفر الباطن تحت القيادة الامريكية لضرب الجيش العراقي الذي سبق ان دافع عن دمشق في 1973.
ثم اني ضد توريث الحكم للابناء.
ولكن كل هذا لايشفع ان يستعين الخونة من المعارضين بالخارج بالناتو وامريكا والصهاينة من اجل تدمير بلادهم.
كل الخطوات التي يقوم بها الخونة في الخارج هي نفسها نسخة طبق الاصل مما كان يقوم به الجلبي وشركاه. الكذب والتضليل والتجسس وحث الاجنبي على تدمير البلاد من اجل الخلاص من شخص واحد وتنصيبهم مكانه. انظر مايحدث للعراق وانت تعرف رأيي بثوار الناتو السوريين الذين لطخوا الثورة وافقدوها شرعيتها.
ثم هل تريد رأيي بثورة يرعاها آل سعود وآل موزة؟